الأحباء
تحية طيبة وعيد أتمناه سعيداً عليكم جميعاً
بدأ العنوان بذكر جدة عبد الكريم الكابلي ، وهذا مدخل إلى أننا لما نزل لا نتعامل بالتسامُح ، وليس غريباً أن يكون هو أو غيره يدينون اليهودية أو المسيحية أو الإسلام ، فهنالك طيف ليس بالقليلين يدينون بكريم المعتقدات ...
ولا نحمد للإنقاذ أبداً أن فرقتنا بالعقيدة والجنس وبالعشيرة ، ولكن وعينا أكبر . وليس حديثنا إلا من باب العتاب ، وأن نحسن الظن بمن نُحب .