الحمارة كان ولدت بترتاح!
منّ الله على هذا الحمار أن يعيش فى هذه الأزض التى يكرم
من تتطأ قدمه أرضيها فهاهو اليوم داخل فى خميس كارب بعد
يوم إعلانى طويل رايته ذات مره وفى عينيه أسئلة كثيرة ولكن
سبحان الله حمار هذه البلاد فى الذوق وخصوصية الغير كأهل
هذه الديّار لا يسألك ولا يعرف حتى مصطلح إلحاح وبما إنو نحن
دايماً نقدم خدماتنا من غير ميعاد ومن غير مقابل
فاجأته بسؤال:
هل انت مرتاح فى شغل الإعلانات دا؟
|