اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشرف السر
سلام
بوست يبدو أنه شائك من أوله...
تعريف الخضوع بالقول..
والإتيان بأدلة وبراهين تدمغ بها اليساريات...
ليس من الصعب أيضاً الاتيان بشواهد يمكن أن تدمغ بها اليمينيات
خلاصة البوست انه محاولة رمي بصفة ذميمة يمكن أن تصدر من أي كائن بشري سواء كان يمينيا او يسارياً.. فلا أحد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء..
وخلاصته إنه إثارة لا فائدة من ورائها...
فالخضوع بالقول سلوك شخصي.. وليس مذهباً..
هذا ما أراه.. والله ولي التوفيق للخير
|
ـ
الكباكا العظيم أشرف .. كيف أحوالك يا أخي ..
شايفك بقيت ماهر في مسألة الميل بالبوستات دي ..
ياخي لا يعقل تقيم بوست قبل حتى ما تلقى إجابة للأسئلة التي طرحتها أنت فيه ..
اللهم الا من قبيل نظرية مين كتبه .. إن كان كوكو فلا محالة سالب ..
يا أخي أنا ما كوكو أبداً برغم أني ما هيثم ..
وما يتناوله البوست هو ذلك السلوك المنحرف الذي يبدر من بعض النساء *
في مخاطبة الاجنبي عنها في الاسفير بعبارات وداد تفارق المتعارف عليه الى خط موغل في نعومة .. وأنثوية في غير مواضعها ..
التفاهة المتناهية في استخدام تعابير المحبة والوداد الخالص في مخاطبة غرباء وعلى علن الاسفير هي محط حديثنا ..
وبالتأكيد تشارك في ذلك غير اليساريات .. لكن التنميط الطبيعي لغير اليسارية إن خضعت في القول معروف ..
وما الوصف بالعهارة بغريب على المنتديات ..
لكن لما تجد أن اليساريات دون غيرهن لا يجدن أدنى مشقة ولا حرج في الخضوع في القول ..
ولما كان ذلك يرتبط بمجموعة دعاوي يتنادى بها اليسار نساءه وحريمه عن الحريات كان لابد من تخصيص الحديث هنا عن خضوع اليساريات ..
وللحق فإنني لست أول من قال بهذا في الدنيا العريضة دي ..
واحدة من أنبياء الحزب الشيوعي السوداني ..
الساجدة لغير الله فاطمة أحمد إبراهيم صرّحت في مقابلة صحفية عند سؤالها عن اليساريات بتصريحات غاية في الطرافة ..
سأورد جزءاً منها هنا في هذا البوست للارتباط ..
المهم يا كباكا بالضبط كما يقول بابكر عبّاس ..
كل ما نهدف اليه هو رمي حجر في بركة السكون العظمى هذه ..
ولا شك ثمة مستفيد .. أنا أو الاخر ..
لا يوجد بوست لا فائدة منه ....
ـ