% الرقص شرقى و الأداء غربى %

[بندر شاه]

[align=center]***

[mark=#33FF99]شـــرقى[/mark]

[media]http://grouper.com/GlobalMedia/./Preview.ashx?id=934818&st=-1&s=6&q=480843.wmv[/media]

+

[mark=#FFFF00]رابط للحفظ و المشاهده[/mark]


& أرجو إيقاف الفيديو أعلاه لتشغيل الفيديو أدناه &


[mark=#33CCFF]غـــربى[/mark]

شاكيرا

[ramv]http://grouper.com/GlobalMedia/./Preview.ashx?id=582615&st=0&s=3&q=1.wmv[/ramv]

+

[mark=#FFFF00]رابط للحفظ و المشاهده[/mark]


***[/align]

[بندر شاه]

[align=center]***

[mark=#33FF99]شـــرقى + غربى[/mark]
- 1 -

[ramv]http://arabicdance.net/bdy05finals2a.wmv[/ramv]

+

[mark=#FFFF00]رابط للحفظ و المشاهده[/mark]


& أرجو إيقاف الفيديو أعلاه لتشغيل الفيديو أدناه &


[mark=#33CCFF]شـــرقى + غـــربى[/mark]
- 2 -

[ramv]http://arabicdance.net/taksima.wmv[/ramv]

+

[mark=#FFFF00]رابط للحفظ و المشاهده[/mark]



& أرجو إيقاف الفيديو أعلاه لتشغيل الفيديو أدناه &
- 3 -


[mark=#FFCC99]شـــرقى + غـــربى[/mark]

[ramv]http://arabicdance.net/prelimdrum2a.wmv[/ramv]


+


[mark=#33FF66]رابط للحفظ و المشاهده[/mark]



& أرجو إيقاف الفيديو أعلاه لتشغيل الفيديو أدناه &
- 4 -


[ramv]http://arabicdance.net/bdy05prelima.wmv[/ramv]


[mark=#66FFCC]رابط للمشاهده و الحفظ[/mark]



***[/align]

[Elshabik]

مشكور بندر شاه ،
هذا الفن كثيرا ما يثير الحفيظه ويسافر بنا عبر عوالم فسيحه ،
مايا هي أحدي المبدعات الاتي أثرن حفيظتي حين طلت عبر تلفزبون المستقبل يوما ما :

أمايا .........................
تمايلي لك مافي الحنايا
وتهادي بنت الشام
أقبلي يامرايا
فلا إثم جناه كريم لحظي
ولا بعدك تعد لنا الخطايا
رأينا فيك من عجب القوام
فخلنا الحور في دار الغواية
أمن عينيك أبدأ قصتي؟
أمن ساقيك أكملها الرواية
وبين البين ........................
لا شرق أطل به
لا بالغرب لا نسج الحكايا
أيا بيروت جودي بالعطايا
مثل (مايا) .......................
مارأينا في الصبايا

[بندر شاه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Elshabik

مشكور بندر شاه ،
هذا الفن كثيرا ما يثير الحفيظه ويسافر بنا عبر عوالم فسيحه ،
مايا هي أحدي المبدعات الاتي أثرن حفيظتي حين طلت عبر تلفزبون المستقبل يوما ما :

أمايا .........................
تمايلي لك مافي الحنايا
وتهادي بنت الشام
أقبلي يامرايا
فلا إثم جناه كريم لحظي
ولا بعدك تعد لنا الخطايا
رأينا فيك من عجب القوام
فخلنا الحور في دار الغواية
أمن عينيك أبدأ قصتي؟
أمن ساقيك أكملها الرواية
وبين البين ........................
لا شرق أطل به
لا بالغرب لا نسج الحكايا
أيا بيروت جودي بالعطايا
مثل (مايا) .......................
مارأينا في الصبايا

***

شاعر القاش و التاكا الأخ الحبيب الشابك ، شكراً
كعهدك فى الوصف و التصوير بالأحرف و النظم بالكلمات فقد أكملت الصوره وزدتها بهاء ...

وبين البين ........................
لا شرق أطل به
لا بالغرب لا نسج الحكايا
أيا بيروت جودي بالعطايا
مثل (مايا) .......................
مارأينا في الصبايا

شكيرا و إسبانيا و الأندلس و الأثر العربى فى الثقافه و الفن و الملامح البسيطه ... ومزيج اللغه الإسبانيه و الرقص الشرقى مع الموسيقى الأمريكيه ... مزيج عجيب ...

أنا من عشاق فن الرقص الشرقى ... وكنت زمان من المعجبين ب نجوى فؤاد ... و فى أواسط و أواخر السبعينات شاهدت العديد من نجوم فن الرقص الشرقى فى شارع الهرم أيام انتشار أحمد عدويه و رئاسة السادات و الإنفتاح ...
و مازلت أعشق هذا الفن و الذى إزداد انتشاره فى الولايات المتحده وعن طريق اليهود ... و بالمناسبه توجد مدارس لتعليم الرقص الشرقى فى العديد من الولايات الأمريكيه !!!!!

تكرم يا مبدع

***

[Osman Hamad]

آآآآآآى يابندرشاه، عليك الله كتر لى من جنس دا، أصلو اليومين ديل الحمى طالعة لى فى الرأس
سؤال:
ما بلقى لى عندك مُكمدات ؟؟

[بندر شاه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Osman Hamad

آآآآآآى يابندرشاه، عليك الله كتر لى من جنس دا، أصلو اليومين ديل الحمى طالعة لى فى الرأس
سؤال:
ما بلقى لى عندك مُكمدات ؟؟

***

الحبوب العسل الأخ Osman Hamad شكراً

قالوا الحمى البتطلع فى الراس دى بتجنن ... بس الجن بداوه ، كعبه الإندراوه ... قول يا لطيف

المكمدات كلنا بنفتش عليها ... المساج و المويه الساخنه ظلتونا ! بس الجلد بقى فروه ...

تكرم و دمت

***

[Garcia]

سلام العزيز بندرشاه
تشكر لهذه الوصلات الرائعة فى عالم الفن والرقص الشرقى ...
وكما ذكرت اصبح يدرس وهناك مدارس عديدة فى مصر تستقطب ..
الاجانب من شتى بقاع الارض ...
لفت نظرى المقالة التى كتبها ادوارد سعيد فى كتابه ( تأملات حول المنفى )
عن الفنانة تحية كاريوكا :
* ما أثار إدوارد سعيد حقيقة في شخصية تحية كاريوكا هو وعيها السياسي والطبقي، فلم تكن بعيدة عن السياسة على الإطلاق، كانت منخرطة في صفوف اليسار المصري، وبالرغم من أنها رقصت أمام الملك فاروق في كازينو (الأبراج ) الشهير، ورقصت على أنغام أغنية "غنيلي شوي شوي" لأم كلثوم في قصر عابدين، إلا أنها كانت قريبة من المثقفين والسياسيين والكتاب اليساريين في ذلك الوقت، وقد صعدت من نبرة صوتها ضد العسكر بعد تصعيد موجة العنف ضد أحرار مصر في زمن عبد الناصر وقالت جملتها الشهيرة: "ذهب فاروق وجاءت فواريق" مشددة على استمرار الاستبداد السياسي والقمع فاعتقلها عبد الناصر إلى جانب المثقفين والفنانين اليساريين في الخمسينيات، واتهمها إلى جانب مصطفى كمال صدقى بتهمة القيام بنشاط معاد للثورة، وهي التهمة التي ألصقها عبد الناصر بالمثقفين اليساريين والتنظيمات اليسارية المحظورة وكانت أكثر تهم معاداة النظام العسكري عقوبة آنذاك، وأودعت تحية كاريوكا سجن الاستئناف وعندما أخذ المخرج حلمي رفله يتردد عليها في السجن لفت نظر رجال المباحث فألقي عليه القبض ووجهت إليه تهمة مساعدة ومؤازرة المتهمين في القيام بنشاط هدام للمجتمع المصري. وفي تلك الفترة أيضا حمت تحية كاريوكا المثقف اليساري المصري صلاح حافظ في منزلها وكان طالباً وصحافياً وسياسياً شاباً آنذاك..
** كان سعيد يدرك إدراكا تاما أن تحية كاريوكا هي نقطة البدء في تحديد الأفكار والصياغات في مفهوم الثقافة الشعبية، فهي الخط العريض لثقافة بأكملها هي ثقافة الرقص الشعبي، ثقافة كائنة من هذا المكان، ثقافة مؤثرة غير مجلوبة أو مستوردة، أو قادمة عن طريق تثاقف ـ أو استجلاب ثقافي مثل الفيلم السينمائي أو الغنائي أو الموسيقي المعاصر، هذه الأفكار والصياغات هي التي حملت الرقص الشعبي بعدا سياسيا وثقافيا واجتماعيا مغايرا تقريبا، ولا تتجاوز هذه الأفكار والصياغات الأحداث التاريخية العالمية أو القومية التي تقدمها هذه الراقصة بوصفها هي الأخرى حدثا،
*** لقد حملت مقالة إدوارد سعيد مشاعر متحمسة، مشاعر طاغية، مشاعر مفعمة بالإعجاب والتقدير لتحية كاريوكا، وقد وضعها جنبا إلى جنب صناع الثقافة والحياة والفن في العالم مثل ريمون شواب وثيبودية وستارابونسكي وأدورنو، لقد ألهمته هذا النص الاستثنائي الذي جاء في زحمة مواقف متتابعة، وأحداث متوالية، وتطورات صاخبة في الثقافة والنقد، ومن بين هذه الفوضى الخلاقة التي خلفها سعيد والركام الذي قفز فوقه يبرز نصه عن تحية كاريوكا متواصلا مع رقصها الأرابسكي المديد، يبرز منسجما مع البسمة المضيئة التي تفتر عن شفتيها والتي تضيء الخلفية عادة، هذه البسمة التي وصفها سعيد بأنها نقطة ثابتة في عالم متقلب، لقد كان انخراطه في دفاعه اللافت عنها قادما من عمق تحديده الفني الدقيق إلى التحولات التقنية في أدائها، تحولات الأستطيقيا وتحولات الفن والمعبر عنه بهذا التثني الآسر في الحركة والذي يؤدي إلى الإيحاء الإيروسي أكثر مما يؤدي إلى الحركات الجسدية الشهوية المبتذلة، وبهذه القصدية المهيبة التي تبقى محافظة على طابعها المعدل حتى أثناء المقاطع الأكثر خفة وسرعة، إن إعجاب سعيد بتحية كاريوكا يكمن في ابتعادها عن النموذج الشعبي المخدر بشهواته المكشوفة والمفضوحة، أو النموذج الغارق في الألعاب البهلوانية الرخيصة،

- على بدر / المدى الثقافى

وعذرا للاطالة الاخ بندر لكنه مقال رائع .. وحبيت ان تطلع عليه ولك كل الود والتقدير ..

[بندر شاه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Garcia

سلام العزيز بندرشاه
تشكر لهذه الوصلات الرائعة فى عالم الفن والرقص الشرقى ...
وكما ذكرت اصبح يدرس وهناك مدارس عديدة فى مصر تستقطب ..
الاجانب من شتى بقاع الارض ...
لفت نظرى المقالة التى كتبها ادوارد سعيد فى كتابه ( تأملات حول المنفى )
عن الفنانة تحية كاريوكا :
* ما أثار إدوارد سعيد حقيقة في شخصية تحية كاريوكا هو وعيها السياسي والطبقي، فلم تكن بعيدة عن السياسة على الإطلاق، كانت منخرطة في صفوف اليسار المصري، وبالرغم من أنها رقصت أمام الملك فاروق في كازينو (الأبراج ) الشهير، ورقصت على أنغام أغنية "غنيلي شوي شوي" لأم كلثوم في قصر عابدين، إلا أنها كانت قريبة من المثقفين والسياسيين والكتاب اليساريين في ذلك الوقت، وقد صعدت من نبرة صوتها ضد العسكر بعد تصعيد موجة العنف ضد أحرار مصر في زمن عبد الناصر وقالت جملتها الشهيرة: "ذهب فاروق وجاءت فواريق" مشددة على استمرار الاستبداد السياسي والقمع فاعتقلها عبد الناصر إلى جانب المثقفين والفنانين اليساريين في الخمسينيات، واتهمها إلى جانب مصطفى كمال صدقى بتهمة القيام بنشاط معاد للثورة، وهي التهمة التي ألصقها عبد الناصر بالمثقفين اليساريين والتنظيمات اليسارية المحظورة وكانت أكثر تهم معاداة النظام العسكري عقوبة آنذاك، وأودعت تحية كاريوكا سجن الاستئناف وعندما أخذ المخرج حلمي رفله يتردد عليها في السجن لفت نظر رجال المباحث فألقي عليه القبض ووجهت إليه تهمة مساعدة ومؤازرة المتهمين في القيام بنشاط هدام للمجتمع المصري. وفي تلك الفترة أيضا حمت تحية كاريوكا المثقف اليساري المصري صلاح حافظ في منزلها وكان طالباً وصحافياً وسياسياً شاباً آنذاك..
** كان سعيد يدرك إدراكا تاما أن تحية كاريوكا هي نقطة البدء في تحديد الأفكار والصياغات في مفهوم الثقافة الشعبية، فهي الخط العريض لثقافة بأكملها هي ثقافة الرقص الشعبي، ثقافة كائنة من هذا المكان، ثقافة مؤثرة غير مجلوبة أو مستوردة، أو قادمة عن طريق تثاقف ـ أو استجلاب ثقافي مثل الفيلم السينمائي أو الغنائي أو الموسيقي المعاصر، هذه الأفكار والصياغات هي التي حملت الرقص الشعبي بعدا سياسيا وثقافيا واجتماعيا مغايرا تقريبا، ولا تتجاوز هذه الأفكار والصياغات الأحداث التاريخية العالمية أو القومية التي تقدمها هذه الراقصة بوصفها هي الأخرى حدثا،
*** لقد حملت مقالة إدوارد سعيد مشاعر متحمسة، مشاعر طاغية، مشاعر مفعمة بالإعجاب والتقدير لتحية كاريوكا، وقد وضعها جنبا إلى جنب صناع الثقافة والحياة والفن في العالم مثل ريمون شواب وثيبودية وستارابونسكي وأدورنو، لقد ألهمته هذا النص الاستثنائي الذي جاء في زحمة مواقف متتابعة، وأحداث متوالية، وتطورات صاخبة في الثقافة والنقد، ومن بين هذه الفوضى الخلاقة التي خلفها سعيد والركام الذي قفز فوقه يبرز نصه عن تحية كاريوكا متواصلا مع رقصها الأرابسكي المديد، يبرز منسجما مع البسمة المضيئة التي تفتر عن شفتيها والتي تضيء الخلفية عادة، هذه البسمة التي وصفها سعيد بأنها نقطة ثابتة في عالم متقلب، لقد كان انخراطه في دفاعه اللافت عنها قادما من عمق تحديده الفني الدقيق إلى التحولات التقنية في أدائها، تحولات الأستطيقيا وتحولات الفن والمعبر عنه بهذا التثني الآسر في الحركة والذي يؤدي إلى الإيحاء الإيروسي أكثر مما يؤدي إلى الحركات الجسدية الشهوية المبتذلة، وبهذه القصدية المهيبة التي تبقى محافظة على طابعها المعدل حتى أثناء المقاطع الأكثر خفة وسرعة، إن إعجاب سعيد بتحية كاريوكا يكمن في ابتعادها عن النموذج الشعبي المخدر بشهواته المكشوفة والمفضوحة، أو النموذج الغارق في الألعاب البهلوانية الرخيصة،

- على بدر / المدى الثقافى

وعذرا للاطالة الاخ بندر لكنه مقال رائع .. وحبيت ان تطلع عليه ولك كل الود والتقدير ..

***
الأخ Garcia ، شكراً
سررت بإضافتك و إلقائك الضوء على جانب مجهول من شخصية الفنانه تحيه كاريوكا ...

* ما أثار إدوارد سعيد حقيقة في شخصية تحية كاريوكا هو وعيها السياسي والطبقي، فلم تكن بعيدة عن السياسة على الإطلاق، كانت منخرطة في صفوف اليسار المصري، وبالرغم من أنها رقصت أمام الملك فاروق في كازينو (الأبراج ) الشهير، ورقصت على أنغام أغنية "غنيلي شوي شوي" لأم كلثوم في قصر عابدين، إلا أنها كانت قريبة من المثقفين والسياسيين والكتاب اليساريين في ذلك الوقت، وقد صعدت من نبرة صوتها ضد العسكر بعد تصعيد موجة العنف ضد أحرار مصر في زمن عبد الناصر وقالت جملتها الشهيرة: "ذهب فاروق وجاءت فواريق" مشددة على استمرار الاستبداد السياسي والقمع فاعتقلها عبد الناصر إلى جانب المثقفين والفنانين اليساريين في الخمسينيات، واتهمها إلى جانب مصطفى كمال صدقى بتهمة القيام بنشاط معاد للثورة، وهي التهمة التي ألصقها عبد الناصر بالمثقفين اليساريين والتنظيمات اليسارية المحظورة وكانت أكثر تهم معاداة النظام العسكري عقوبة آنذاك، وأودعت تحية كاريوكا سجن الاستئناف وعندما أخذ المخرج حلمي رفله يتردد عليها في السجن لفت نظر رجال المباحث فألقي عليه القبض ووجهت إليه تهمة مساعدة ومؤازرة المتهمين في القيام بنشاط هدام للمجتمع المصري. وفي تلك الفترة أيضا حمت تحية كاريوكا المثقف اليساري المصري صلاح حافظ في منزلها وكان طالباً وصحافياً وسياسياً شاباً آنذاك..

هنالك علاقه مباشره بين الفن و السياسه فى مصر ... و أشهرها علاقة برلنتى عبد الحميد و عبد الحكيم عامر صديق جمال عبد الناصر و وزير دفاعه و الذى انتحر بعد هزيمة حرب الأيام السته 1967 بسبب التفوق العسكرى الإسرئيلى و خاصةً قسم المخابرات ..
فى الليله السابقه للغزو الإسرائيلى كان عبد الحكيم عامر و كبار المسئولين فى وزارة الدفاع الظباط الرتب العليا وخاصةً من سلاح الطيران يسهرون فى حفل فاخر جمع العديد من الممثلات و و الفنانات تحت إشراف برلنتى عبد الحميد ...
و بينما هم فى السكر و السطل و السهر قام الطيران الإسرئيلى بتدمير سلاح الطيران المصرى ... و الغريبه الإسرائيليون كانوا عارفين أماكن و جود الطائرات الحقيقيه فاستهدفوها ... و تجنبوا المطارات و الطائرات المزيفه ...

السياسه و الفن و الأدب كثيراً ما تداخلوا عبر التاريخ المصرى ... بين القصرين و السكريه

-
تكرم و دمت


***