عوداً حميداً ناصر يوسف، ومنوِّر شديد يا عمّك!
انتظرتك بالنص الحلم دا، لمّا ما وصلني، عرفت إنو هناك مفاجأة ما، وها أنت تفاجؤني بالظهور.
واضح إنو الفنتازيا دي نزلتها زي ما وردتْ في الحلم، من غير إضافة، مع إنو فكرة كون الحلم يكون بالترابط الموضوعي دا، حاجة تحيّر فعلاً!!
التحية لسارة، شوقي بدري، والخلود لود الحاج، رمزاً للإنسان الخلاق!
|