المداح جا راجع اللوري ومعاهو طارين في مخلاية، صاحبو قال ليهو: إن شاء الله إتذكرت الحجر؟ ردّ بالنفي، وقال البتجي من الله كلها سمحة. دخلنا أم شانق سعد حوالي تزعة ونص ومشينا نزلنا مكنة بابور عند ميكانيكي طرف الحلة، التنزيل أخد وكت طويل لأنو المكنة تقيلة.
بقينا في اللوري أنا والكمساري، والمداحين الأربعة، والمرأة والسخل ًوتلاتة جدادات بجنب اللوري.
الكمساري خلص من المرة حق نفرين بحجة انو السخل والجدادات بساون زول!
ضربت معاهو حجة شديدة وبعد قنعت منو قالت ليهو: خليتك ليوم القيامة إن شاء النار تشوشوك زي الشية، قال ليها إتي يا مرة مجنونة؟ نار شنو الربنا بشوي بيها الناس! إتي ما عاقلة، معقولة ربنا يرمي ليهو زول حي في نار؟! هسع أنا بقدر أرمي تيسك دا حي في النار؟! دا كلام ساي ما في عذاب بنار ولا شيء.
لا شعوريا إنحزت للكمساري وبسري قلت الكمساري دا علماني!!
التعديل الأخير تم بواسطة أبوبكر عباس ; 24-11-2014 الساعة 11:06 AM.
|