اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عسوم
المِعْيَارُ في الفلسفة هو أنموذجٌ متَحَقَّقٌ أو مُتَصَوَّرٌ لما ينبغي أن يكون عليه الشيء...
وبذلك فهو (مُقاس عليه) وليس أداة للقياس!
...
وطالما (ارتأى) من تسنموا الادارة في سودانيات هذه بأن يوسعوا من (ماعون) المكتبات وجهدوا في أن(يتخيروا) لها (كُتّابا) يصطفون الكتف بالكتف والقدم بالقدم مع من ذكرت من (كُتّابنا) أمثال الشقليني وعجب الفيا وغيرهم جاعلين من فوزهم ب(قصة) هي الأساس للعطية السنية فلا غرو بأن أمر الاختيار والعطاء هذا يادكتور قد حُسِم حسما مبينا كما حُسم أمر الحكم في الشقيقة مصر...
ولا غرو ياأديبنا الأسفيري بأن سعيك الدؤب الى جمعك هذا للتواقيع لن يكون مآله الى (فشوش) تماما كمآل التواقيع السابقة التي جهدت في جمعها بلا (هدف) يتلمسه المرء (هناك) دون الذي ترومه (هنا)...
لكل ذلك ولأشياء أخر كمآرب موسى في عصاه فاني:
أوقع ايجابا
عادل عسوم
|
سلام على أخينا الأديب عادل عسوم
أولاً: نشكرك على التوقيع المضني
ثانياَ: أهدي القاري بقية معاني كلمة معيار التي إستندنا عليها في حجتنا تجاه أولي الأمر بسودانيات حسب نفس مصدرك:
ثالثاَ: تشبيهك لحسم أمر الإختيار بسودانيات بما يجري بمصر، لعمري فهو ظلم واضح تتبرأ منه عصاء موسى والشمش حية!! آليات وقنوات الديمقراطية بسودانيات مفتوحة للجميع والدلائل على قفا من يشيل... هذا المغمور بابكر عباس يطلب مساواته ببركة ساكن وشوقي بدري، وذاك عادل عسوم، يتصور ويسوق لمكمم أفواه الديمقراطية الجنرال صلاح قوش....
رابعا: وصفك لحملة تواقيعي السابقة بأنها كانت بلا هدف، غير صحيح، وكان عليك أن تقول: إنها كانت بلا هدف يلائم مآرب عصاء عسوم
الشكر مرة آخرى للتوقيع المساند
ـــــــــــــــــــــــــ
أتمنى أن تكون محاولتي إقحام بعض بعض لغة الأعراب القديمة مثل أولي الأمر و لعمري، جيدة وواعدة