الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-07-2015, 07:49 PM   #[1]
جهاد جمال
:: كــاتب جديـــد ::
 
افتراضي بماذا تفكر؟

حبايبنا رمضان كريم وتصوموا وتفطروا على خير
قبل فترة كنت داخل على الفيس بدون موضوع كالعادة
وقاااام الفيس قال لي : ( بماذا تفكر؟ )
طبعاً كان جادي جداً
فقمت أنا بدون جدية قعدت أغني ليهو ، غنيت :

بماذا تفكر ؟
بفكر أكون زي خلوق الله ديل
مسالم مسامح
وطيب عديل
أميل بالوجود في اتجاه الجميل
واحاول أكون في الرمال سلسبيل
بل برغم عتام الفؤاد البيبسم عبوس
أجوس شان أجود بي هداوة النفوس
أو بإحساس نفيس
ياخ أكون زول عديل ..

وبس لم اعاين لواقعي الصريح
بلاقي الملامح التفر حين تشوفني وأقول تستريح
بدال ما تداوي الجراح تستبيح
تستبيح المشاعر التنوح حين تفارق حبيبه وتنز بالنويح
يا طريح الطموح
يا جموح
يا مليح
ما كفاك من كفاك
من غناك و المديح
يا صريح ما بيصح حين تحب .. تنجرح
حين تصون تتهم بالخيانة وتسمى (وقح)
حين تمط أغنياتك عشان ترضي غيرك تقع ... تتنتح
كمان حين تجود بالمعاك
تتهم بي جفاك
أو بتسلب عيونك
وتفضل دموعك
تسيل من جروحك
وما بتتمسح
هن عيوني البعاد من عيوني وقراب من يقيني
وبتاور حنينن
يعم صدري ضيقة
وبيكتم معاي المكان وينفتح
باب هذا الجحيم الملاني و رشح
ما كفاك من كفاك
من غناك
ياخ أريت لو أكون
أو أفوت واسترح ...

ما عندي موضوع ... موش؟؟؟؟؟؟



جهاد جمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-07-2015, 07:57 PM   #[2]
ناصر يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ناصر يوسف
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد جمال مشاهدة المشاركة
حبايبنا رمضان كريم وتصوموا وتفطروا على خير
قبل فترة كنت داخل على الفيس بدون موضوع كالعادة
وقاااام الفيس قال لي : ( بماذا تفكر؟ )
طبعاً كان جادي جداً
فقمت أنا بدون جدية قعدت أغني ليهو ، غنيت :

بماذا تفكر ؟
بفكر أكون زي خلوق الله ديل
مسالم مسامح
وطيب عديل
أميل بالوجود في اتجاه الجميل
واحاول أكون في الرمال سلسبيل
بل برغم عتام الفؤاد البيبسم عبوس
أجوس شان أجود بي هداوة النفوس
أو بإحساس نفيس
ياخ أكون زول عديل ..

وبس لم اعاين لواقعي الصريح
بلاقي الملامح التفر حين تشوفني وأقول تستريح
بدال ما تداوي الجراح تستبيح
تستبيح المشاعر التنوح حين تفارق حبيبه وتنز بالنويح
يا طريح الطموح
يا جموح
يا مليح
ما كفاك من كفاك
من غناك و المديح
يا صريح ما بيصح حين تحب .. تنجرح
حين تصون تتهم بالخيانة وتسمى (وقح)
حين تمط أغنياتك عشان ترضي غيرك تقع ... تتنتح
كمان حين تجود بالمعاك
تتهم بي جفاك
أو بتسلب عيونك
وتفضل دموعك
تسيل من جروحك
وما بتتمسح
هن عيوني البعاد من عيوني وقراب من يقيني
وبتاور حنينن
يعم صدري ضيقة
وبيكتم معاي المكان وينفتح
باب هذا الجحيم الملاني و رشح
ما كفاك من كفاك
من غناك
ياخ أريت لو أكون
أو أفوت واسترح ...

ما عندي موضوع ... موش؟؟؟؟؟؟
ده كلو وما عندك موضوع يا جهاد ؟؟

حكمتو بااااالغه لكن

غايتو انا لو عارف كده كان غشيتكم في الشهداء دي من زمااااااانك ياخ

الجابك يجيب فردتك المفضوح مهند الجيلي بادي ياخ



التعديل الأخير تم بواسطة ناصر يوسف ; 04-07-2015 الساعة 08:17 PM.
التوقيع:
ما بال أمتنا العبوس
قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس
زي الأم ما ظلت تعوس
يدها تفتش عن ملاليم الفلوس
والمال يمشيها الهويني
بين جلباب المجوس من التيوس النجوس
ناصر يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-07-2015, 08:16 PM   #[3]
ناصر يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية ناصر يوسف
 
افتراضي

كتب عن جهاد جمال

الشاعر الموريتاني
محمد ولد محمد سالم



الشارقة - محمد ولد محمد سالم:

نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة مساء أمس الأول أمسية شعرية اشترك فيها الشاعران السودانيان جهاد جمال عبد الحق، وآية أسامة وهبي، وقدم لها الشاعر محمد إدريس.

قرأ جهاد جمال قصائد عدة منها «وحيد، ومونودراما، وكنت روحا أطير، وهولا.. المنتهى والنهاية».

بدا جمال في قراءته متمكنا من لغته، طويل النفس، يفرع المعنى في مسارات متعددة، وهو مغرم بفلسفة رؤاه، خاصة رؤيته للذات التي تقف حائرة أمام الواقع الضبابي وتفقد قدرتها على التفكير، وتشك في كينونتها وهويتها، وفي الواقع نفسه، هل هو حقيقة أم خيال، وتتردد كثيرا تلك الأسئلة الحائرة في قصائده، حتى في مواجهة الحبيبة، فيصل به خيال العاشق إلى لحظة رؤية أن ذاته لا وجود لها ولا تحققَّ إلا من خلال تلك الحبيبة، ويشك في أن له هوية خارج ذلك الإطار، إطار المحب الذي يتعرف إلى ذاته أكثر كلما ارتقى في حبه وفاز بوصل من محبوبته، يقول من قصيدة «كنت روحا»:
وكنتُ لَهُنَّ الرؤى الصادقه..

هديلاً جميلاً على رُؤيةِ الشاعرينَ
نبوءةُ حبٍّ على أعينٍ خارقه
كنتُ أعرجُ نحوكِ حين أشاءُ ولا ألتقيكْ

لأنكِ أكبرُ من حضنيَ ال.. يشتهيكْ
لأنكِ أظْفَرُ من قُبلةٍ خانقه
كنتُ لي..
أثْقَلَتني الهواجسُ
أثْقَلْتِنِي بالهوى
واختفيتُ..
جَمُدْتْ..
لستُ أدري لماذا..
وكيف.
في بعض قراءاته يتكئ جمال على الأسلوب الحكائي وخاصة الحوار، ففي قصيدة «مونودراما» يصنع أجواء الترقب والدهشة لشد انتباه القارئ، ويستخدم أفعال متتالية من غير فصل لتسريع حركة الأحداث وتلاحقها، كما يستخدم أسلوب الرواية، لتطوير أفكار نصه، ويسترسل على هذه الطريقة حتى نهاية النص ليصنع مشهدية الحيرة التي تتملك الإنسان، عندما يكتشف الكون من حوله، ويشاهد تغير أحواله وتذبذب حقائقه، فبحث عن ركن يرتكن فلا يجده إلا في ذاته، ويحرضه الشاعر في النهاية على أن يكون كما هو وكما يريد وألا ينقاد بمذلة للآخرين.



يكفينا فخراً أن يتناول شاعراً من أرض الشعراء ،،، شاعرنا الجميل

جهاد جمال




المصدر: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/pa...0-02a3f9a8ded6



التوقيع:
ما بال أمتنا العبوس
قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس
زي الأم ما ظلت تعوس
يدها تفتش عن ملاليم الفلوس
والمال يمشيها الهويني
بين جلباب المجوس من التيوس النجوس
ناصر يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2015, 09:00 PM   #[4]
عايد عبد الحفيظ
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر يوسف مشاهدة المشاركة
كتب عن جهاد جمال

الشاعر الموريتاني
محمد ولد محمد سالم



الشارقة - محمد ولد محمد سالم:

نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة مساء أمس الأول أمسية شعرية اشترك فيها الشاعران السودانيان جهاد جمال عبد الحق، وآية أسامة وهبي، وقدم لها الشاعر محمد إدريس.

قرأ جهاد جمال قصائد عدة منها «وحيد، ومونودراما، وكنت روحا أطير، وهولا.. المنتهى والنهاية».

بدا جمال في قراءته متمكنا من لغته، طويل النفس، يفرع المعنى في مسارات متعددة، وهو مغرم بفلسفة رؤاه، خاصة رؤيته للذات التي تقف حائرة أمام الواقع الضبابي وتفقد قدرتها على التفكير، وتشك في كينونتها وهويتها، وفي الواقع نفسه، هل هو حقيقة أم خيال، وتتردد كثيرا تلك الأسئلة الحائرة في قصائده، حتى في مواجهة الحبيبة، فيصل به خيال العاشق إلى لحظة رؤية أن ذاته لا وجود لها ولا تحققَّ إلا من خلال تلك الحبيبة، ويشك في أن له هوية خارج ذلك الإطار، إطار المحب الذي يتعرف إلى ذاته أكثر كلما ارتقى في حبه وفاز بوصل من محبوبته، يقول من قصيدة «كنت روحا»:
وكنتُ لَهُنَّ الرؤى الصادقه..

هديلاً جميلاً على رُؤيةِ الشاعرينَ
نبوءةُ حبٍّ على أعينٍ خارقه
كنتُ أعرجُ نحوكِ حين أشاءُ ولا ألتقيكْ

لأنكِ أكبرُ من حضنيَ ال.. يشتهيكْ
لأنكِ أظْفَرُ من قُبلةٍ خانقه
كنتُ لي..
أثْقَلَتني الهواجسُ
أثْقَلْتِنِي بالهوى
واختفيتُ..
جَمُدْتْ..
لستُ أدري لماذا..
وكيف.
في بعض قراءاته يتكئ جمال على الأسلوب الحكائي وخاصة الحوار، ففي قصيدة «مونودراما» يصنع أجواء الترقب والدهشة لشد انتباه القارئ، ويستخدم أفعال متتالية من غير فصل لتسريع حركة الأحداث وتلاحقها، كما يستخدم أسلوب الرواية، لتطوير أفكار نصه، ويسترسل على هذه الطريقة حتى نهاية النص ليصنع مشهدية الحيرة التي تتملك الإنسان، عندما يكتشف الكون من حوله، ويشاهد تغير أحواله وتذبذب حقائقه، فبحث عن ركن يرتكن فلا يجده إلا في ذاته، ويحرضه الشاعر في النهاية على أن يكون كما هو وكما يريد وألا ينقاد بمذلة للآخرين.



يكفينا فخراً أن يتناول شاعراً من أرض الشعراء ،،، شاعرنا الجميل

جهاد جمال




المصدر: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/pa...0-02a3f9a8ded6
أخي جهاد
أخي ناصر أسعد الله أوقاتكم
وبعد كلام محمد ولد محمد سالم ليس ثمة ما يقال
سوى اننا لك متابعون . .
في انتظارك



التوقيع: وانا . . من انا يا سيدى
سوى
واحد من جنودك يا سيدى
خبزه . .خبز ضيق
ماؤه . . بل ريق
والممات بعينيه . . كالمولد
واحد من جنودك يا . . سيدى
يركع الان ينشد جوهرة
تتخبأ فى الوحل
او قمرا فى البحيرات
او فرسا فى الغمام
امل دنقل
عايد عبد الحفيظ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2015, 10:53 PM   #[5]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

عشرات حبابك سلامات
أخونا جهاد، و طاب مقامك..



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 02:17 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.