ماريو بارغاس يوسا (28 مارس 1936 -)، روائي وصحفي وسياسي بيروفي / إسباني. حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 2010[1][2] وذلك بسبب صوره محددة المعالم للمقاومة والتمرد والهزيمة.
برز في عالم الأدب بعد نشر روايته الأولى "المدينة والكلاب" التي نال عليها جوائز عديدة منها جائزة "ببليوتيكا بريفي" عام 1962 وجائزة "النقد" عام 1963 وترجمت إلى أكثر من عشرين لغة أجنبية، وتتالت أعماله الروائية، وتعددت الجوائز التي حصل عليها، وقد كان آخرها حصوله عام 1944 على جائزة "سرفانتس للآداب" التي تعد أهم جائزة للآداب الناطقة بالأسبانية.
حصل على عدد من الجوائز:
جائزة النقاد
جائزة روميلو غاييغوس
جائزة ثربانتس
جائزة بلانيتا
جائزة بيبليوتيكا بريبي
جائزة نوبل في الآداب عام 2010
مؤلفاته:
دفاتر دون ريغوبرتو.
امتداح الخالة.
من قتل بالومينو موليرو.
حفلة التيس.
الفردوس على الناصية الأخرى.
رسائل إلى روائي شاب.
شيطنات الطفلة الخبيثة.
إيروس في الرواية.