الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > خـــــــالد الـحــــــاج > موضوعات خـــــــالـد الحـــــــــاج

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 07-05-2007, 03:38 PM   #[13]
د.سيد عبدالقادر قنات
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحاج مشاهدة المشاركة
سلام للأحباب...

قال "الرئيس المؤمن" السادات، حينها أنها عودة للديموقراطية.
تم إحياء الأحزاب القديمة ومنحهم دعم من قبل الحكومة.
بعض هذه الأحزاب فشل حتى قادتها في دخول البرلمان المصري؟
قام السادات بتعيين بعضهم تعيينا أعضاء في البرلمان (حسب الدستور المصري من حق الرئيس تعيين عدد من الأعضاء) .
لم يحدث طوال هذا التأريخ أن اقترب حزب حتى من تشكيل منافسة محترمة للحزب الوطني "المصري" .
ظلت الدكتاتورية موجودة حتى يومنا هذا .

[frame="7 80"]اخي خالد ،

ألا تعتقد أن هذه مسئولية الأحزاب وبرامجها

وفشلها في أقناع الناخب المصري ،

ولهذا ظل حزب الحكومة في المقدة لعشرات السنون[/frame]

في السودان اليوم محاولة لنقل هذه التجربة أجزم أنها لا تفوت علي المراقب الحصيف.


و[frame="7 80"]لكن ألا تعتقد أن تركيبة المجتمع السودان،

تختلف أختلافا جذريا عن المجتمع المصري ؟؟

ولهذا فأن هذه التجربة لن تأتي أكلها

وسط الشعب السوداني مهما بذل

أهل المؤتمر الوطني من حيل وألاعيب

وأغراءات ،

فعندما تتحد الأحزاب السودانية

علي أهداف من أجل أزالة هذا النظام

عن طريق صناديق الأقتراع ،

فقطعا سيهزمون المؤتمر الوطني[/frame]



تم عزل الحركة الشعبية من القوي السياسية الأخري. بل يتم دفعها دفعا للإنفصال.

[frame="7 80"]ولكن أستاذ خالد ،

منذ أن أستأسدت الحركة الشعبية ،

وفاوضت لوحدها في نيفاشا ،

وتركت كل أحزاب التجمع

حليفها وشريكها ،

بل أن باقان أموم قد كان يشغل منصب الأمين العام للتجمع ،

ولكنهم قلبوا لهم ظهر المجن ،

واليوم ، وأن كانت حكومة المؤتمر الوطني

تحاول بكل ما أوتيت من سلطة

دفع الحركة للأنفصال ،

ولكن ، الحركة وهي الآن شريك في السلطة ،

لم تبدي أي حماس نحو برنامج السودان الجديد

الواحد الموحد ،

بل مازالت كل القوانين المقيدة للحريات،

كما هي ،

بل ربما الوضع علي الطبيعة أسوأ ،

وكنا نتمني أن تكون هنالك بصمات لقادة الحركة

من أجل المواطن ، أمنه وأستقراره وخدماته

وحرية صحافته ، بل حتي مشكل دارفور

صار عصيا علي الحل الداخلي،

وقادة الحركة ، شركاء السلطة ، يتفرجون !![/frame]


تم ضرب مراكز الثقل الجماهيري لحزب الأمة القومي وذلك بالحرب والتجويع والترهيب التهجير في غرب السودان.

[frame="7 80"]هذه سياسة فرق تسد والتي أنتهجتها

الحكومة منذ فجر30/6/1989،

فماذا عملت من أجل وحدة ومصلحة الوطن والمواطن

علي مدي حوالي عقدين من الزمان مضيا ؟؟؟[/frame]


قامت الحكومة بإهانة زعيم الطائفة الخاتمية السيد محمد عثمان وهو طريد حتى اليوم في مصر. كذلك تم زرع المشاكل والفتن في مناطق التأثير الإنتخابي للطائفة.

بقية الأحزاب لا تملك ثقل جماهيري كبير يؤهلها للفوز أو حتى المنافسة لأغلبية دستورية في البرلمان.
[frame="7 80"]

أن وحدة الأحزاب والمصير والهدف ،

بأن تتغلغل وسط المواطنين،

وأن تطرح تلك الأحزاب برامج من الواقع

لمدي زمني محدد ،

مع تجديد الوجوه والرؤي ،

وأن لا يكون الأتفاق أو الوفاق مع بعضهم البعض،

من أجل كراسي سلطة هي زائلة غدا ،

ولكن الوطن أولا وثانيا وأخيرا ،

فالمواطن اليوم قد وعي وفهم الدرس

ولا يمكن أن يقاد ،

بل لابد من أستشارته وأخذ رأيه

وعندها فأن صناديق الأنتخابات

ستأتي بالقوي الأمين،

ولنا عبرة بأنتخابات أتحاد طلاب جامعة الخرطوم ،


( وأن حدث ما يعكر صفو النتيجة ))[/frame]

سيتم "جمع الصف الوطني" من قبل تجار الأمس (ثوار الذهب) والجزولي وغيرهم.
ستقوم انتخابات جزئية يستثني منها غرب السودان وجنوبه .
ستتم السيطرة التامة للأخوان المسلمين تحت أي مسمي (أجزم أن ما يشير إليه الترابي في قوله "ما بعدها" هو إعادة اللحمة للكيان المنشق وتوحيد شطري الإسلاميين" .
سيقوم الرئيس بتعيين بعض القيادات الشعبية التأريخية في برلمان ما بعد الإنتخابات
وتظل سيطرة الإسلاميين علي البلاد والعباد مدعومة هذه المرة بكذبة كبيرة (الديموقراطية) ...

ونعيش ونشوف.
[frame="7 80"]
أخ خالد،


مهما كانت الرؤيا التشاؤمية لما بعد هذه الأجتماعات ،،

ولكن ألا يمكن لقادة هذه الأحزاب أن يكون لهم رأي موحد

من أجل هذا الشعب والوطن ؟؟

ألي متي يظل المواطن دون رأي صريح في ما يدور

في حدود المليون ميل ؟؟؟

أن الشعب الأعزل والمغلوب علي أمره

أذا توحدت كلمته وجمع صفوفه ،

فلن تستطيع أن تقف أي قوة أمامه،

ودعنا نقول أن ضربة الأنسان الضعيف والخائف

ستكون هي القاضية ،

لأنه بعدها أما الحياة بعزة وكرامة ،

أو الموت دونهما .

ولهذا دعونا نتفاءل

يديكم الصحة والعافية[/frame]



د.سيد عبدالقادر قنات غير متصل  
 

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 03:36 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.