سلام يا خالد،
شكراً ياخي على البوست التوثيقي لأبي خليل.
عن ترجمة "مايا"، كان إبراهيم في زيارتي بالإمارات، وقت أن كان عبدالله جعفر يحضّر للدكتوراة في فنلندا وكنّا نتواصل دائماً بالتلفون.
أرسلت له نسخة من "المدارات والمعابر" فطلب منّي أن أحدّث إبراهيم ليقوم بترجمة "مايا".
حدّثته، وكان ردّه: أقرأ القصيدة أوّلاً، وإذا ما عجبتني ما بقدر أترجمها وإنت إعتذر لصاحبك. فعرفت أنّ عبدالله سينال طلبه، فكنت قد قرأت القصيدة قبل أن أحدّثه . .
وقد كان.
تسلم.
|