[خالد الأيوبي]

أما أنا يا فصــيحنا الذي يمســـــك بناصــية اللغة و الكلام

فـقـد أتتني ســـعادة من حيث لم أحتســــب.
حملني حزني و حركني ثم دفعني و دعــاني لأرمي حجــراً بكل قـوة .. أرجـــم به ذلك الشــــيطان الذي دخل بينهمــــا
فوجدت شــــيطانهما أوهن مما يدعي

وجدته عفريت من ورق لا حول له ولا قوة بهمــا
لا حول له ولا قوة له بالإنســــانان الذان جواهمــا
حنية و خالد الحاج


أما ســــبب ســـــعادتي فهي الفرصـة التي أتيحت لي بســبب الأزمة الطفيفة ... لأعرفها وللحديث المكثف معهمــا والإقتراب منهما

لهما التحية

ولك