بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ عمدة الفنان
أيها الرائع دوماً
وأنا أقرأ هذا السرد العفوى الممتع
وهذا التمكن الذى أحال النص شخوصاً ,, تحكى وتبتسم
أقرأ هذا النص وفى ذهنى تلك (الفرشاة ) الذهبية وتلك الألوان البهية
وتعود بى الذكرى الى البعيد
حينما كانت ( الدنيا بى خاطره )
يناير 81 ـ برى ـ كلية الشرطة ـ الدفعة 45
وقبل أن نعرف صديقنا من عدونا
ترتفع ( جينات القبول ) العالية لدى عمدة الفنان
القبول هبة من الرحمن
لم يمر الأسبوع الأول وإلا واسم عماد على كل لسان
الروح الفنانة تتمرد على الأسر
الروح العاشقة تتمرد على الحرمان
الثلاثى (الكركرونى) المرح
عماد عبد الله / عيسى الزين / صلاح ميرغنى
الثلاثى (الهولندى ) المرعب
فان باستن / ريكاردو / جوليت
..............................
وعند محطة حجازى
فى ذلك اليوم القائظ من صيف 84
وأنت تعالج لوحة ( مرطبات هديل)
ولا أدرى إن كانت يداك تمسك بالألوان أو بالمشارط
مررنا بك ولم نتبينك للوهلة الأولى
كان معى ( الجبل الراسخ ) ناصر محمد يوسف
وناصر من القمم السامية
أظنه الآن مديراً لشرطة سنار
............................
وينتقل المشهد
الى مدينة الرياض , المملكة العربية السعودية
شارع العليا , عمائر الموسى , الطابق السادس ,شقة 268
وكالة الوطن للإعلان ت 4657267 ف 4645026
وصوتك الذى لا يعرف النفاق
( يا اخى كدى مر خلينا نشوفك فى الدنيا الزايلة دى )
زمن ......يا زمن
........................
وتظهر الصورة مكتملة مع رقصات السالسا وغيثارات الفلامنجو
يبدو أن فرشاة الألوان وحدها لم تحتويك ,فافسحت مجالاً للقلم
يا عمدة التحية لك أينما كنت
التحية للدفعة 45
بالمناسبة خلينا نفتح بوست عن هذه الدفعة ( الضكر )
هناك الكثير الذى يمكن أن يقال
لك الود وللصباح الجميل
التعديل الأخير تم بواسطة النور يوسف محمد ; 31-12-2008 الساعة 09:10 PM.
|