عرض مشاركة واحدة
قديم 17-01-2006, 05:17 PM   #[5]
Ismat
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية Ismat
 
افتراضي



بيكاسو الفنان..وعبدالله الرائع الشفيف..

بالطبع مساحات التباين متسعه..ونحن نعيش فى اوربا ونرى كل ذلك فى امكنه مختلفه.ويراه غيرنا من المنقبينوالمنقبات ومن الاطفال.مسلك عادى فى البص او عند قطار الانفاق اوفى الطريق العام.ونحسه خدش للحياء حسب تربيتنا ومفاهيمنا ويروه هم تعبيرا عن الحريه والسلوك ومن المتشدين الذين اطلقوا اللحى..وحملتهم رياح الهجره الى المجتمع الغربى الذى يعيش ثقافات تختلف وظروف تربية تختلف وقوانين تختلف.تبيح وتتيح اشياء كثر..وان راجعنا انفسنا الان فى محك بلاد نجد شواذ التصرفات تاخذ طابعا متسعا وان كان من خلف حجاب..وفى بعض الاحيان فى مواربه..توصف وتتصف ينهج فيه غرابة واستغراب.ولعل المتغيراات التى ارتبطت بربط المعتقدات بالسياسه افرزت مصائب جرت المجتمع الى ويلات من مفاسد فيها اشياء يستحى من ذكرها..ونوع التربيه التى عاشها ا بائنا والاجيال التىسبقتنا واجيالنا تختلف عن نهج ما يجرى اليوم..واريد ان اشير...بعض العرب فى لندن.خاصة اللبنانيون..يقلدون هذا النهج الغربى الفاضح..وتفضحهم اللغه حين ينسون ويتحدثون بها..والاكراد لهم نفس النهج..وكثر فى مواقع الانديه الليليه وماشابه..لا اريد ان اخوض فى كل ذلك...لكن اعتقد ان الانسان نهجه مختلف بشكل يحتد ويتسع..وفيه بعض النواحى التى ان دخلت مدارات العزله ستنتج اضرارا نفسيه فظيعه وموقنه فى التعقيد...حتى الخلجيات حين ياتين الى لندن..يخلعن الخمار ويرتين الجينز ويتبرجن..ولقد استنكر احد الاصدقاء وهو يعمل فى الترجمه للغات فى القطاع الطبى البريطانى .زانه كان يترجم لاحد النساء وهى من العراق .وهى محجبه فرضت اتمراره بحجة انه رجل.. وكان الشخص الذى سيقوم بعمل العلاج الطبيعى ومن ضمنه المساج.انجليزى الجنسيه...وهو رجل ولا ادر ى..اين يستقيم الحجاب..هنا..بين رجحل ينطق العربيه..واخر ينطق البريطانيه..ام هى عقدة الخواجه..؟؟
يعنى ثنائية الثانئيه على الطريقه الغربيه..يتمثلها العرب القادمون الى لندن..وتحتار حين تكتشف اللغه والسمات.ربما اللون يرمي الى البياض وهو الذى اعتمدوا عليه فى تناول تلك الحريات على نهج من فك الارتباط بواقع ما اعتادوا عليه..تازم وتزامن الازدواجيه والثنائيه..
وهكذا هو الانسان فى تغلبه.وانسان الغرب يميل للموضات وابداع الابداع..والانسان الشرقى يريد الانجراف والتقليد...فى عدة مظاهر وظواهر.فى الغرب يعلنون.حتى عن الشذوذ الجنسى بين الرجال والنساء على السوااء..ولكن يستفحل المرض عندنا ويسرح..ونخفيه...ويمارس علىكافة المستويات...ونتمسك بظواهر الادعاء الاجوف..لان الخلل فى بنيات التربيه على اسس تكفل الحمايه والقناعه والاقتناع.لكن فرضية الكبت والتشدد دون النقاش الوضوعىللخطا والصواب من واقع مسئولة المشاركه هو الذى ولد كل ما يجرى فى الخفاء عندنا..ويضع اشارات حيرى عن كنه وواقع الاشياء من منطلق .فيه احتداد وفيه اعتداد.زوما بين وذلك تستقيم قواعد.وتتزلل قواعد.. ويظل شك اليقين فى ترادف وتناحر وتنافر وعدم استقراء..


هنالك خلافات فى النهج والتربيه. بين المجتمعات الت تخضع الى مؤشرات لا تقبل الاخذ او الرد من ولقع مسميات وعقائد ايمان.زوهنالك واقع اجرته الحريات وقوانين حقوق الانسان والواقع الذى تفسره وتحتويه الديمقراطيه ونظمهازوحرية السلوك الشخصى الذى فى خصائص استرساله يبيح المعاشره الجنسيه مع الصديقه ولا يشترط عقد الزواج بها وحتى لو خلفت هذه المعاشره ابناء وبنات..وهى محرمة عندنا الا بعقد شرعى.واجتهادات علماء التفسير وفتاوى هذه العصر الذين اباحوا زواج الفريند.مثل الشيخ الزندانى.ولعل كل هذه الاجتهادات فى زمننا الحاضر..وفى راى الكثيرين هى ابتداع شخصى بحتزمثل ما كتب فى جريدة القدس العربيه الصادره من لندن قبل يومين. فى جماع المتزوجين اذا تعريا عن ملابسهما فهذا العرى يبطل عقد الزواج ..فممنوع ممارسة الجماع على عرى...حقيقة احتار لذلك.....وتعدد هذه الاجتهادات يضع كل التفاسير فى دائرة المثيره للجدل ..لتعدد وكثرة ما يجتهد فيه.دون الاهتمام بجوانب تكفل للانسان نوعا من الحياه الكريمه.التى تجعله فى مستوى افضل معيشيا وصحيا وتعليميا.وتربويا..فالطحن بعنف قد يولد كثيرا من الانشطارات ..وفى الغرب وهنالك تتابع على مسميات وقوانين تحمى الاقليات فى حرية تصرفاتها...وتكفل لها الحمايه..والقانون هو الفيصل.فى كل شىء..يمكن ان يقف معك رئيس الوزراء امام القضاء.اما عندنا..ستاتيك قوات الامن والاستخبارات والضرب والركل والذبح اذا اسأت لرئيس الدوله..فما بالك لو شكوته لقضاء..وحتى القضاء عندنا مرتشى..ومعمعم ومسكوت عليه...وعاجز
فنمط الاختلافات بين رجل وامراه ورجل وامراه بين.حتى فى خصوصية العلاقه بين الزوج والزوجه.التى يحرمها من كل تطلعها وفى حتى طلب ان تسال عن احتياجاتها البيلوجيه الخاصه لان هذا عيب ومحرم..وحتى خصوصية العلاقه هى تحت حجاب التعميه..وحتى العجز فى ابداء نوعا من اللطف والحب لان هذا لا يليق بالرجال..ولكنه يفعله اذا كانت لديه عشيقه او رفيقه..ياتى لها بالهدايا ويبثها لواعج الغرام...هذا هو عجز العجز..وكلنا نعلم تسلس ذلك.والا ستناد على الدين بان المراه عوره..ورجس من عمل الشيطان...

والموضوع يطول لان اختلافات التداخل والتعدى والجور والطغيان والاهمال والاعماءالمعنوى والسايكلوجى والتربوى والدينى يتارجح بين مجتمعات ومجتمعات.. لذا سيظل هذا الخلاف قائما والصور مختلفه..والواقع فى اوربا ان كافة قوانين حماية الطفل تنطبق على كل الاطفال ناهيك عن دياناتهم واثنياتهم..فوق ال 16 عشر او دون ال16 عشر..يبرز هنا نوع تربية الاسرللمجتمعات المسلمه المتمسكه بقيم دينيه على مدرجات الوعى الدينى والابوى والاسرى للربط بين الاصل والجوهر وهذا ما جعل الفرصه لعبور اكبر..نحو سلامة بناتنا وابنائنا فى المجتمع الغربى على اسس الفهم العميق للحريات والواجبات والمسئوليات المختلفه فى محاور علاقة البنت بالام من موقع الام الصديقه والاب مع الابن من موقع الابن والاب الصديق فى شرح وضوح متكامل..وهذا الذى جنبنا مسالك الرده. وحتى للذين ولدوا هنا..بعيدا عن محاور الوطن.وانظروا الى الانفراطات فى مجتمعات عربيه مسلمه.وحدث بلا حرج...والسودان مثالا يحتذى ويشذ..ومصر..والخليج.ولبنان. وتونس وسوريا..والعراق..برغم حمامات الدم.وايران وافغانستان جنوب شرق اسيا..مليزيا وسنغافوره وكل تلك الجزر...المتده..
وسلطنه عمان.. اشياء تشيب..


العزيز بيكاسو.

شكرا على الامثله..والبيانات..ولعل فى قصة سيدنا ادم.عظة..فيها ملامح كثيره..

عميق الود


اللنك الخاص بخبر الفتوى..نقلا عن سودانيز اون لاين.وعن صحيفة القدس




http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...ة%20الزوجيةfff


[
-



Ismat غير متصل