عرسنا ربنا يهنيكم
كيف لاترى كسلا هكذا وهى تحتضر يا محمد وهربت منها الحياة
مدينة اشباح ليس اكثر ، ويحمل نعشها فى حنايا اهلها وبعض
من الذكريات من شاكلت ( كانت ، وكانت ....)
ولكن تصعد الى طيبعة جميلة ومتنوعة فى حيز جغرافى صغير
وبذات الكيفية تباين سكانى كبير (ارتريا )، فلا تبخل بالصور .
تسلموا
واحة
|