عرض مشاركة واحدة
قديم 05-07-2007, 04:39 AM   #[3]
بابكر مخير
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية بابكر مخير
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الشقليني مشاهدة المشاركة

[align=center]
الشاعر عالم عباس في السوداني الثقافية (1/2)
( للجندرية والأحباء )
[/align]


على أجنحة ترِفُ بالأحلام :


وللأخيلة حين تتلصص بين الأغصان لمردة الشعر يتحابون
ويقتسمون ما بين البرق والرؤية ،

ما بين الندى وسطح وُريقة خضراء في مُقتبَل الإشراق ذات صباح .
تكلم الشاعر من قلبه واستودع صحيفة السودان الدولية بعض أسراره ،
وهو المُتعفِف من حبائل الغلظة . هو من الذين يَخفون الخير في بطون النفوس ، وهو من الكاظمين الغيظ ،
ومن العافين عنِ الناس .
بحديثه تطيب الخواطر .
نعُمت سيدي بطيب المقام أنَّا حللتْ .
عبد الله الشقليني
04/07/2007 م
ـــــــــــــ

حاوره الصحافي : أحمد عوض في السوداني الثقافي (1/2)
وهُنا من يريد الوصال :

http://alsudani.info/index.php?type=3&id=2147508395
صباحات الله بويوض (من كلام الغبش)
الأطفال لمن تقول ليهم بكرا الصباح كدا ولا كدا؛ مابينومو من شدة الإثارة وكترت الترقب وحميم الرغبة.
آها دي حالتي كل يوم في إنتظار الجديد في سودانيات.
وما دي بس؟
آها كمان ذي الأطفال كيف تكون الصدمة ليهم، لمن يلقو الحاجة الكانو متشوقيين ليها حقت ناس كبار وما بتخصهم أو ما بيقدرو عليها....... والأسواء أنو ما بيفهموها.
ودي ذي حكاية النكتة: (أرجو أن لا تفسر بغير مفهوم نكتة بريئة)
قالو سيدي الصادق كان بيخطب في أهلنا الأنصار الغبش وسمحين، وكانت هناك سيدة عجوزة، كل ما السيد يقول شئ والناس تكبر؛ آها هي تبكي وتتنخج.
سألوها يا الأنصارية مالك بتبكي والسيد بيتكلم كلاماً سمح.
ردت الأنصارية وبصدق الأنصار: ما اليهو دا المبكيني، كلام السيد السمح دا وأني ما فاهمهو.

دحين دي مشكلتي! ، ذي أمي الأنصارية دي

(حقت ناس كبار وما بتخصهم أو ما بيقدرو عليها والاسواء أنو ما بيفهموها)

مع الحب للباشمهندس عبد الله وبخص الحبيب الأنصاري بكلامو الببكيني (ذي الحبيبة الأنصارية) أبو الوليد

ولي شاعرنا المرهف عالم
ليهو كل سلام الدنيا ومحبة الكون وشوق الريح وعذوبة المياه ومحنة الشقيق وعطف الأبوة وطاعة الجنا وإحترام المعلم



التعديل الأخير تم بواسطة بابكر مخير ; 05-07-2007 الساعة 04:43 AM.
التوقيع:
بابكر مخير غير متصل   رد مع اقتباس