06-11-2013, 08:53 AM
|
#[22]
|
:: كــاتب نشــط::
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الأمين
"للاصل" عبق لا يختلف فيه اثنان
|
وفي ذات سياق أصلِ العبق المتأصِلُ في عمق الجمال ،، نتلو النشيد ونزرف ماء المئآقي عسانا نستجمُ هنا رويداً قليلا ،،
ود عثمان وضيفه الكرام ،،،
كلكم ،،، شاكر لكم أن صَحَّحتم ما عَكِر بدواخلنا فأضحينا بعد المرور علي هذا الجمال هُنا ،،، أصِحَاء
ولجمال الأمي عند قوله ،،،
خصمي هواك ،،، يا وديع ،،،
من تري القاضي ،،،، ( وحقيقي ،،، أيُهما القاضي هُنا ؟ )
وعندما يصلُ إلي زروة مبتغاه ،، يتوسل الإنتظار
أنا أنا أنا أنا
أنا أنا ،،حبيبي أنا
أنا في إنتظار هِنا
أنا في إنتظار عطفك مرت عليَ سنين
منتهي التوسل لحبيب ينتظر عند الضفةِ الأخري من شغاف القلب
نعيم الدنيا كلمات وألحان عمر البنا ،،،
أنعش لي روحي بندِّ جسيمك
أو طيب المسكِ الفايح من تبسيمك
يا نعيم الدُنيا
وبالرغم من أن كلمات هذه الأغنية ضعيفه في نظمها الشعري ( وعمر البناء أعتبره من أضعف شعراء الحقيبه) إلي أنهُ ملحن متميز ،،، إلي أنها من الأغنيات الجميله ،،، ولعل جمال هذه الأغنية بان وظهر للإضافة النوعية لها من هذا الصوت الملائكي البديع ،،، صوت أبو داؤود
لقد عطرت دواخلي يا ود عثمان ،،،
شاكر ومقدر
|
|
|
|