[سر الختم إبراهيم نقد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرشيد اسماعيل محمود

غايتو هسّع في الزمن العلينا دة، فاهمين الأسئلة كويس، بس غالبانا الاجابة

نسرين سلام،،
النكات بغير اللهجة السودانية، ما بتثير فيني رغبة ضحك
النكتة بتنبني علي عنصر المفارقة بشكل أساسي، والإلتقاط العفوي لمصدر المفارقة، هو البخلي الزول يضحك للنكتة بشكل مباشر، يعني في ظني، ما ينفع تفكر أوّل في النكتة حتّي تضحك، كدة بتكون حركة بايخة، موش كدة؟

قابلية الانسان علي أن يكون هدفاً لنكتة(أيّ نكتة)، بتخيّل لي بتتغيّر وفقاً لتغيّرات كتيرة، من بينها طبعاً المكتسب والمتساقط من مفاهيم كانت في الوعي.
مثلا":
زمان ونحن صغار، كنا بنضحك لمّا نسمع نكتة بتقول:
"راجل لونو أسود، قاعد يكتب من محبرة حبر أسود، نقطت نقطة من الحبر في الورقة، قام جارو قال ليهو: لو سمحت، أمسح عرقك يا أستاذ!!"
لاحقاً، وفقاً "للمكتسب والمتساقط"، إكتشفنا الفخ القاعدة تنصبو النكات الزي دي.

ملحوظة:
الكلام الفوق دة، ما ليهو علاقة بفهم السؤال حقك، لكن قلت فرصة الواحد ينتهزها

تحياتي يا نسرين ويارشيد
النكتة أصلاً مصرية ، ونحن حديثي عهد بها ، لأننا صارمين بالطبيعة، طبعاً دي ما ميزة ، ربما أدركنا ذلك مؤخرا جدا، أما المصريين فمن زمن عمك إسماعيل يسن ينكتون، ربما أيضاً يكون للنكتة زمنها فالذي كان يضحك الناس في زمن اسماعيل يس لا يضحكهم الآن، عموماً قليل من الضحك لا يضر.