انا كنت موقوف ولم اتمكن من الاجابه عليك في المنبر الاسلامي ..
يا حسين جادلني بالتي هي احسن ولا تنعتني بالكذاب لاني لا انعت بدون ادله ..
القران الكريم كذب عندما ادعي علي اليهود بانهم اقاموا او اتخزوا عزير (ائ ان كان اسمه ) ابن لله .نفس اليهوم لم يتخزوا ابناء لله (مطلقا)
في الكتاب المقدس ..
لفظ ابناء الله المكتوب في الاصحاح السادس لا يتحدث عن (اليهود) او عن عزير واليهود لم يتخزوا (شخصا) ابنا لله ..
الشعب اليهودي في التكوين اصحاح سته لم يتكون بعد ولم تكن هنالك اسرائيل ككيان وشعب بعد لكي يجعلوا (ابناء لله) وهذه معلومه فاتت عليك لانك غير دارس للكتاب المقدس. ..الكتاب المقدس لا تتم معرفته بوضع كلمات في محرك بحث والمرور السريع عليها .. ..انت اتهمتني اتهام مبطن بجهلي بالمسيحيه ..لن ارد علي الاتهام .. ولكن ردي ليس عليك وانما علي القران ..انت مسلم عاطفي وكل شئ متوقع من الانسان العاطفي ..
مواصله في الرد والشرح ..
..اليهود من ابراهيم واسحق ويعقوب ونشاء الشعب بعد الطوفان وليس قبله وتاريخ قبل الطوفان ليس عن اليهود ..
....
من هم ابناء الله في الاصحاح السادس ؟
الرائ الاول انهم (ائ ابناء الله ليس بشر ) بل ملائكه وهنالك اسباب كثيره خلف هذا الرائ ..انا لا اتفق مع هذا الرائ وهو رائج في اوساط مسيحيه ..
وارده هنا للامانه اللاهوتيه
الرائ الثاني والصحيح ..
انا لدي ورقه مكتوبه من 8 صفحات وباللغه الانجليزيه ولا اود ان اغرق البوست ولكن باختصار ....
الرائ الصحيح كالاتي ..
ابناء الله هم قوم شيث لانهم (اصحاب العهد التكويني في تكوين ثلاثه عندما وعد الله بالخلاص ) . تكوين سته هو الاصحاح الذي يصف فتره ما قبل الطوفان . ابناء الله هنا لا يعني انهم (اولاد الله بالولاده او ابنائه بالولاده) وانما هذا لفظ روحي يصف علاقه (شيث كمجموعه وليس فرد بالله فهم اوائل المؤمنين ونادوا باسم الرب) . هؤلاء ( مجموعه شيث) تم زواج بينهم وبين مجموعات اخري ونقضوا العهد من جانبهم مع الله وبسبب الخطئيه جاء الطوفان وخلص الرب ثمانيه اشخاص فقط وهم اهل نوح نسبه لان الله وعد الانسانيه بالخلاص واعده قبل السقوط (رؤيا 13:8..
هذه دراسه مفصله مكتوبه بواسطه متخصص في الدفاعيات المسيحيه والموضع مكتوب خصيصا لكي يتم شرح معني (ابناء الله) علي ضؤ الكتاب المقدس ..
الاجابه المختصره (هؤلاء ليس يهود ويمكنك ان تقراء الاجابه المطوله او الاكتفاء باجابتي المختصره لان اليهود لم يكونوا موجودين كمجموعه في تكوين 6 ) وقرانك لا زال في محنه وهجومك علي غير مبرر ..
تابع
وللمره الثانيه ..اليهود ضد ان يطلق احد علي نفسه (ابن الله) لان اللفظ يجعل الشخص (لاهوت) ..
واليهود حاولوا رجم يسوع لانه قال بانه ابن الله وبهذه المقوله فانه جعل نفسه الله ..
انت لو درست الكتاب المقدس لما كتبت ما كتبت .
القران اخطاء عندما قال لك ان اليهود اقاوموا شخص كابن لله ..
هل من الصعب الاعتراف بخطاء القران ؟
ام هي العاطفه
وكما بتنعتني بالكاذب ؟
اوكي
انا عفيتك ولكني لا اجامل في النقاش وقضيتي ليست شخصيه او ضدك وصدقني اكن لك المحبه
..