رفَعَتْ رأسَهَا,
حَسَرَتْ ثوْبَها,
فَبَدَتْ مِنْ قرِيبْ,
بَعْضَ نُورٍ وطِيبْ,
ثُمّ لاحَ البيَاضْ,
دَوْرَقاً مِنْ حليبْ,
من غيرك يا رفيق سفر الحرف القاسي وصديق الكلمة الموقف يقدر على مثل هذا الغناء كثير الشفافية . دعني أجلس تحت ظلال أشجار شعرك الباسقة حتى تغمر مسام جلدي نسائم مثل هذا الغناء . أخي عالم.. تعرف أنني من معجبيك وأنني - مثل الكثيرين من محبي شعرك - يسعدني أن تطل كثيرا وفي يمناك قصيدة !
|