إشراق...
لا تستغربي يا صديقتي الجميلة...
هو إبن عمي.. عبد الله جعفر..
كان يشاركني الغربة، حب الجمال، والكلمة الطيبة وحب سودانيات..
كان أقرب إلينا وهو في غربته..
هل أقول أن الوطن سرق منا عبد الله جعفر؟
ربما...
نشتاقه حقا...
وعبد الله موجود في الخاطر ما غاب يوما..
آسف حقا إشراق ولكن أين أجد أجمل من "حضن" بوستك لأودعه أسرار عبد الله جعفر الحبيب.
|