مرة آخرى ..
شارع ممتد الي موقف من قضية شائكة ..
لن تحل قربيا
احلام صبايا وصبيان ..
لا تتعدى طرف انف احدهم
شفع ماضيين في غيهم ..
يحملون كراريس واقلام ..
نسوة حلة ..
يلهثون وراء ربع لحمة .. وتشكيلة سلطة
صباح الورد لا تكفي ..
فلا ورد .. ولا حتي هذا صباح
ربما كانت اضغاث احلام
وربما .. اجتمعت لها نون النسوة
فكانت بتلك الشهية المفتوحة .. !!
|