عرض مشاركة واحدة
قديم 23-03-2013, 05:11 PM   #[27]
محمد مصطفي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محمد مصطفي
 
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سجمان
عارف يا جميل مسألة المعية دي يمكن يكون ليها اثر علي رايك ..
بمعنى منظر كسلا اتقسم علي حسين.. ما الزول بكمل نص ديونو لكن بنصص حاجات تانية الراي الفوق واحد من الحاجات الاتنصصت.. مش قالو مشاركة
ما تيب..
ثم نعرج الوقت اﻻنت مشيت فيه.. ثم الأهم موضوع السانتوتش
الحايم بيهو المطاعم دا نفس قصة الاحساس المهدر علي حافة البترينات العندنا هنا .. ..
ثم ان الشوق لي توتيل تحركه مثل هذه اللواعج ورأيي في تلك المدينة ، الفاضلة، رغم اني ذهبتها معتمرا حسا ورديا قبل ورودي حياض الزواج كان كحسي.. الان اتوق اليها كشهوتي للنبيذ الفي عدن..
ثم يا خلال الروح فمشط سبايب شوقنا.. اذا الكركار عدم
في الدار فنتف ما يضير شي .. اقلو يقيل املنا البار..
ارقد عافية..



سجمان .... صديقنا بالبلاد الوربية
طيب انا حسي المنوصص ده انطباع طبيعي لغالبية الزوار خصوصاً اذا كانت الرفقة مؤنث مكمل ليك نص دينك
شوارعك واتجاهاتك بتكون واضحة ... وهي سكة الما ببحثوا عن الجمال في مدينة موتدة علي توتيل
غير كده لو سلكنا نفس طريق عمرتك الحسية في زمان تبحث فيه عن الجمال متلفتاً دون تكشيرة من شخص يتبعك
كان قلنا أجمل وأجمل واروع بي كتير من نظرتي النص كم دي
اعتقد أن ما خُفية في كسلا .. أجمل من الذي يبدو للناظرين ....
.
.
محبة واشتياق والله



التوقيع: أتوق لينابيع شعر ، تتهيأ مفردات الحب فيها للتحليق بعيدا داخل احلامي
أشواق يضحك الفجر لها وتضمها مدائن الفرح

اشراق ضرار

ستبقي في قلوبنا ابداً يا خال
محمد مصطفي غير متصل   رد مع اقتباس