أيها المطر ...
أغداً العيد ...؟؟
تخنقنى لوعتي لرؤياك .. وفجر العيد يوشك ان يبزغ
ابحث وشوقي يطوقني عن محفل يكتظ بهوائك فاستنشقه حتى الثمالة
مكان اجدك فيه بلا حدود
لعله وطني ليعيدني الي حضنك ويعيد قدمي المبللتين بشوقي الي ارضك
ونحكي معا
سيرة الشمس
سيرة رحبة واسعة كاحلام الطفولة ..
افقت الان من حلمي ذاك فوجدت ارصفة العيد قد تمددت فوق بابي
انهار من المطر ....!
|