تحياتي أخي فتحي
كما قلت أنت تماما .. فقصصي أعلاه ليست مقياساً و لكنها قطرة في محيط.
أنا شخصيا زوجتي المصرية رحمها الله .. كانت تتمنى أن نعيش في قريتي بأقصى الشمال.
و نماذج الأجنبيات اللاتي عشن مع أزواجهن في السودان دليل على إمكانية العيش في بلادنا رغم المعاناة هنا و هناك بأسباب متباينة
دمتم أخي