الحبيب ود عثمان
بيننا .. كون من المشاعر الندية .
نَعَم ..الليل نهار العاشقين .
ببسمة هديتك بيننا ، وبوحها المموسق ، آن للأسماع أن تفرح كما فرِح القلب .
كنتُ ولم أزل أكثر الناس فألاً ، بأن كتابتنا هُنا تُزيل الكآبة وتُعلمنا كيف نُجدد النفوس . يقولون صانع أفراح الكتابة لا يفرح ، فلا تُصدقهم لأنه يفرح ببطء .
شكراً لك الحضور البهي والغناء الذي أكمل الصورة التي نتمنى للقُراء والقارئات أن يتلمسوها عندنا .
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله الشقليني ; 21-07-2007 الساعة 03:38 PM.
|