فى سودانيات كثير (و ليس البعض) من المعارضة مبنى على الاختلاف السياسي والعقائدي و الشخصي.
المعارضة الشخصية
هى أنك ضد أى كتابة يكتبها الآخر .
و أسوأ معارضة إذا انتقدك الآخر يوما فتبحث عن ثغرة أو تحرف قوله أو فكره لتبدو معارضا لكل ما يكتب
تترصده
و المترصدون لا يدرون أنهم مرصودون من كافة المنبر.
لذا هل يمكن أن نعدل كفة المعارضة.
و كيف ؟
فعندما وقفت ضد صمت الإدارة.
استجابت الادارة و خرجت عن صمتها ببرامجها.
هنا وقفت معها ( ولو مؤقتا) ..
أتبنى برامجها بل و مساهما ..
كثرت الظنون ..
لا يهم.
المهم أن تكون معارضا محترما
و فى حزب الحكومة لتنفذ برامجها " الصحيحة"
|