الساكن قصادنا باين وقلبو رادنا
صديقي الحكاي جدا والحياك جدا يطربني هذا التدفق وسعيد جدا بعودتك للنشر الفضائي صدقني هنا أجمل للقراءة طعم ولون لأن أنفاس كاتبها تلفح أذنيك كأنه واقف عليك ينتظر دوره كما نفعل وأنت ...بركة أنت جنبي ولا أجدك جميلا كهذه اللحظة ...اسمح لي بذلك وأنا أعرف أنك ديمقراطي حتى الصلعة تحب أن ترى وتسمع للراي الأخر بل وتسعى للتجويد عبر قرائك وهذا فعل المبدع الواثق والذي يجعل من العملية الابداعية شراكة فكرية بين قارئ وكاتب ..أني لأشهد أنك البارع في هذا ..اترك لك قيادة تلك الطريقة الرائعة وسأعود بهدوء
|