عرض مشاركة واحدة
قديم 03-11-2010, 12:56 PM   #[32]
imported_أشتر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

يعني (لبدتك) ما كانت ساكت ؟؟؟
اها يا خال وما طالبني حليفة
امبارح ومن (ضُهرن) بدري اتفقت وصديقي الخلوق (خِلقة واخلاق) لرحلة بَحْرية (بِحُريّة) راس تو راس على متن يخته الأبيض الفخم لنشم هذا الهواء المطلوق ساي الغرض منها نعمل (دايڤينج) .. على بعد تلتين كيلومتر من شواطئ العالم ... قام يتهادى بينا .. وشوية شوية سكت اليخت ... والموج .. الموووووووج بيهدم كل رخوة على الجروف ياخ وشِد .. شِد (ضراع شنو البِنشدو في البلد دي كمان :D !!! لو قدرت شديتو يبقى فنجِط ساي :D:D;) فـ شمينا ما خلينا شي حتى ضاق الصدر رغما عن رحابته ... وشاسع المساحة في دواخلنا على مد البصر ... أها وقام جانا :D ذلك الـ shark التافه الذي زعزع أفكارنا وجهجه باكاتنا فقلت في نفسي ولصاحبي .. يا زول هوي الخدود الشاربة من لون الشفق دي بتروح علينا ساي ... خدود مَشفّقة ولا شفقة تودرنا :D:D
أها يا خال طوالي اتذكرت اندياحك في الخدود وما آلت إليه الميلانات :D ...
إتا ذاتك كتا داير ليك زول يلكزك وما صدقت خليتني طُعُم ;)
عالم تستغل أوضاعنا الهلنكة لتتدجج هعهعهعه إمعانا في تأجج روحينا المحرقانا دي !!!!
فرصة زي دي مااااب تجي مرتين بالساهل ...
أساسا لي لي زمن كايس حتة زي دي ...
فـ أقوم أستغل أو انتهز هذه الفَرَقَة لتمرير ما تبقى من (كشِح) ذلك اللون الذي ما فتئت نقاوته تفرتن حزني كـ (شَبْ) كلما دغدغ طيفها رواسب الحنين اخخخخخخخخ ...
الحتة (المعطها) كانت نهايات القصيد بالمناسبة ... أو الحية التي لدغتني وأنا أتماثل للشفاء من الكبوة التي قصمت ضهر البعير وبالمرة كدا قطمت ضهري ... وبراك عارف الفلايت المزمنة شن بتسوي!!!!
تلك الانسانة البتتكلم براحة ... وبتضحك براحة ... وبترمش براااااااحة تكاد ترى رمشيها يفترقان بالتحية ويتصافحان عند إلتقاء الساكنين فيهما بالأحضان اخخخخخ ... أمشيها كمتسول شايل قلبو وبيت ومودة ... وطوالي فاروق جويدة يدخل في الموضوع بالسرسبة دي ...
ومضيت ابحث عن عيونك ...
خلف قضبان الحياة ...
وتعربد الأحزان في صدري
ضياعا لست أعرف منتهاه ...
وتذوب في ليل العواصف مهجتي ...
ويظل ماعندي سجينا في الشفاة ...

المجابدات في كلام الشعرا ما وليدة أمس ولا حديث باكر .. فقط يبقى الخيال هو الفيصل الوحيد الذي يعطي المشاوير قحطها وجدبها واخضرارها وعبقها في مساحات التغني بالحنين أو الانكفاءة على المحطات البتوجع وووو متى ما ساقك مشاك ومتى ما خلاك مشيتو .. وجرجرة كدا ما يعلم بيها إلا الله
وَهَن الحروف بِوريك قدر شنو الإرادة هشة واليأس أنيس الناس ... فكلما عصرت الدنيا كلما زاد الوحيح ... ينكسر ذاك الفصيح والكواريك ما تديك الدرب هعهعهعهعه
انا ما عارف نغمة جو شاعري دي جابوها من وين !!!

أمبارح ياخ كان حاجة كدا مبالغة ... والحتة الرسينا فيها مبالغات جمّة ... خمسة نجوم شنو ؟؟ ياخ دي سبعطاشر نجمة والدهشة سيدة الموقف ...
المهم رجعنا محمّلين بالنسمات الطازجة ووشنا يجمّل قفانا ... كفانا ياخ ...
أحياناً قد تجبرك الظروف الصعبة أن تتخذ ما لا تريد ...
نحن نتمنى الكثير ولكن !!! المستطاع أقل ...


بجيك راجع بالنفاج الفتحتو دا عشان اجيب ليك باقي الكِشّيح ...
من زمااان في بالي أنزلها هنا بس الواحد طارح نفسو في الساحة كخرماج لا تشق له كتاحه :D




imported_أشتر غير متصل