قـتل الـورد نـفسه حـسداً مـنك
و ألـقى دمـاه في وجـنــتــيـك.
***
بيت ينزف بلاغة.
أتخيل شاعرا يتغزل بشلوفة مدقوقة لواحدة من نسائنا الماجدات، فيقول :
قـتلتْ الزيتونة نـفسها حـسداً مـنك
و ألـقت بزرقتها في شفتيك.
***
المقولة المصرية التي تقول للخدود المتوردة :
يا خارجة من باب الحمام وكل خد عليه خوخة.
هذه المقولة لا تنطبق على الغالبية العظمى من نسائنا السمراوات وذوات البشرة الداكنة.
بل نؤكد على حبنا للسمار ونردد :
الشامة ال في خديدك.
وأسمر جميل فتان.
***