عرض مشاركة واحدة
قديم 07-02-2013, 04:10 PM   #[2]
مها عبدالمنعم
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريل مشاهدة المشاركة
يَقُوُلُونَ أَنِى أُنثى شهِية....
وشَعَرِى ليلُ بهيم ومَوَجُ كثيف عَتِيا...
وعيناى بَحَرُ عَمِيقُ وسِر عَصِيا..
وانفى يقف شامخا عربيا...
وشفتاى فى اكتناز الزنجوية...
وجيدى طويل جميل طريا
يغويك ان تمشيه على اطراف شفاهك خطوا صغيرا شقيا...
ونهدى يااااا له من كافر بغيا
يقسم الا يمارس الركوع والخنوع و السجود ما دام حيا...
وخصرى نحيل صغير لكنه قويا
يميل كيف شاء ولا يعانى شيئا..
وسِحنتى ما بين الزنوج العرب وصراع الهوية
جِئتُ حقلا وقمحا نديا
يقولون انى اِمرأة نبية..
وانى كأُم يسوع مَرِيا..
وانى بخيلة وانى عصية..
ولا يدركون بانى اذا ما عشقت اصير سخية..
وأغمر حبيبى بعشقى وروحى الصبية
وأنى لحُبى أظل وفية
وأن جنونى يقتل حبيبى فأبعثه حيا
ثم أقتل حبيبى وأبعثه حيا
ثم أقتل حبيبى وأبعثه حيا
ليدرك ان الحياة بدونى اسية
حبيبى اين انت ؟؟
تعال الى
فانى بدونك لست ب حيا
فراقك أدمى فؤادى وروحى بلاك شقية
فانت حبيبى وانت حياتى وانت رسول بُعِثت الى
ليعشق قلبى واغدو تقية
ختاما احبك وان شهادتى هى:
(أشَهدُ الالالالالالالالالا حَبِيبُ اِلاك أنت وأشَهَدُ أنى بِلاك شَقيِة)




(ماريل قصيدة لرجل ما فى زمن ما)
لاحولااااااااا ياماريل
وجدتك حبابة كتابة
رقيقة عصيه
يسلم جواك ياخ



مها عبدالمنعم غير متصل   رد مع اقتباس