دخل محمد الشيخ إلى قاعة نادي الشرطة ومعه (............)
فطلب أحد الظرفاء من أخي الحبيب (عبد المنعم سرور) رحمه الله أن يكتب تعليقاً، فتناول ورقة وكتب بصورة تلقائية:
جايين سوا
انت الدوا
بهوى رضاك
وبتمناك
وبشتاق ليك
ومن عينيك بغير عليك
هيجت أشجاني يا عاصم ياخ
|