وكان المقطع التعيس الذي أرسلته لها عبر مذكرتي ، هو الآتي:
لستُ السراب بقيعة ...
ذاك الذي .. للظامئ المنهوك يبدو ماء سعد
دمنٌ أنا ...
... صمتٌ ظلامٌ بعضه من فوق بعض
إن أخرج الرائي يديه ...
فلن يجد الاَّي .... وعد
نبضٌ تمزق خلف ميلاد الضياء
ولم يلد
أحدٌ ......... أحدْ
فردٌ ......... صمدْ
لم يُدمن من الدنيا ولم يحتاجها
يوماً ..... فجازته الوفاء بغدرها
من
بعد
اعراضٍ
.... بصدْ
|