بيكاسو ...
ثمة من كان معي ينتظر كيف تكون رؤيتك لنظم .. تكلأه دهشة ربانية الوقع ،
حين يكون للدهشة مذاق الشهد فتلك غاية حلم شاعر ظل يتسكع عمراً كاملاً ...
أقدر التقدير المستحق .. فقلمك لا ينطق إلا حين يطرب لصدر بيت ، أو يفرح لعجزه ..
غاية المنى أن تمتعنا سودانيات دائماً بدفء المحبة ، تفرد أجنحتها ، تحلق بنا .. فلا نتنفس إلا الفرح و الدهشة .....و حسن المطاف...
|