استاذى الفاضل ...........عالم
اليك دوماكل المودة والاحترام الذى تعرف ..........
كان قلمك هو ما يشدنى دوما وحرفك ياثر نى فلا تشد قافلة الرحيل وان
كانت الرحلة فالى آياب أكيد ، فلى عودة ولكنها دهشة التصوير ووضوح
الالوان وانكسارها أجبر الحروف على التوقيع على عجالة .
ولكنى اذا سمحت لى - لم اعهد منك المباشرة بالعنوان والمعانى بالقصيد
اعمق حتى من لوحة العنوان - مجرد راى ........ وعذراً .
واجمل ما فى كل ذاك أن أتحفتنا بأعماق الذكريات .......... وأفردت هذا التداخل الجميل.
سلمت دوماً .........
واحة
|