للغأئب والحضران، مقالات أم التيمان
 

وقال القائل؛
فى ذلك الزمان لم بكن يكن الوقت دقائق معدودة، كانت تستطيل وتتكعب، كان الوقت محروما من هذا الاتساع.. ينكمش على ذاته، بمحض إرادته، يصنع للوقت ميعادا لا يطابق الساعة، وللطرقات رمل.. ربما
وجدت ياسادتي نفسي فى قندهار..
وجوه جديدة لم أعرفها من قبل فى حيات، أحسست بالداور.. تلك المصافحات الحارة وشد الأيدي والأحضان.. هذا الجمال يشعرك بالخدر.
أحسست بذلك فى كل ناحية فى جسدي، وتكومت على العنقريب.
من أين يأتون بهذا الجمال؟
هكذا كنت أتحرر من جسدي لأوزاي طاقة روحي المشتعلة!
وددت لو احتضنتهم جميعا وتلاشينا فى فراغ المحبة غير المفضي إلا لها.. لاشيء سواها

بدون مناسبة قلت خلينى اشوف سودانيات ممكن اجد بوست كارب للاستاذ حسين عبدالجليل وهذه كانت أمنية وكنت متوقع ان اجد استاذ حسن فرح فقط وهو الوحيد الذى حافظ على التواجد هنا .

فرحت لوجود الجيلى ودققت فى التاريخ والسنة وفعلا وجدته حديثا.
قطعا وجود امثالك هنا سوف يعيد سودانيات الى سيرتها الأولى.
مودتي واحترامى

أستاذنا فتح العليم
عمنا الجميل بوب مارلي قال عليها ال فاير.
نحنا السودانيين بنقول المحنة

اكتب يا صاح
اكتب وقول اي "بغم" تعتمل في جواك
لانو ما مرقت البغم ده، بعدين منكر ونكير ح يجوك في القبر ويقول ليك البغم ده كلو جايبو معاك لي شنو؟
ما قلتو هناك ليه؟!
غايتو في الاخرة دي الا نزرقو ليك...


هذا ولتعلم يا صاح انو البغم بتاعك سمح على قلوبنا ولكن قاسي في عملية تزريقو ليك...
علشان كدة قولوا لينا هنا، واتقي نفسك من ان يتم تزريقه ليك😁

ياعمك
مقولات ام التيمان سيخلدها التاريخ كأعمق ماكتب فى النقد 😌😌