سودانيات .. تواصل ومحبة

سودانيات .. تواصل ومحبة (http://www.sudanyat.org/vb/index.php)
-   منتـــــــــدى الحـــــوار (http://www.sudanyat.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   بوست الدعاء على الكيزان و من والآهم (http://www.sudanyat.org/vb/showthread.php?t=28491)

عبدالله علي موسى 27-09-2013 10:50 PM

بوست الدعاء على الكيزان و من والآهم
 
بسم الله الرحمن الرحيم.

أضعف الايمان هنا:

دعاء الفقية أبو إسحاق التونسي على السلطاهن الجائر:

بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم ياموضع كل شكوى ياشاهد كل نجوى وياعالم كل خفية، وياكاشف كل بلية ويامنجي موسى ومحمد وإبراهيم الخليل صلوات الله عليهم أدعوك يا إلهي دعاء من اشتدت فاقته وضعفت قوته وقلت حيلته دعاء الغريق الملهوف المكروب المشغوف الذى لا يجد لكشف مانزل به إلا أنت ولا إله إلا أنت فارحمنا ياأرحم الراحمين واكشف عنا مانزل بنا عدونا وعدوك الشيطان الرجيم ومن هؤلاء القوم الظالمين الباغين أو من فلان الظالم (إن كان واحدا من الخلق) يارب العالمين إنك على كل شئ قدير واغوثاه ثلاثا يالله ثلاثا اللهم يابارئ لاشريك لك يادائم لا نفاد لك ياحي يامحي الموتى ياقائما على كل نفس بما كسبت إلهي إنك أنت العزيز الجبار.

عبدالله علي موسى 27-09-2013 10:54 PM

اللّهم نحن عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا ، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .

ولا يمتنع الظالم منك بسلطانه ، ولا يجاهدك عنه جنوده ، ولا يغالبك مغالب بمنعة ، ولا يعازّك متعزّز بكثرة أنت مدركه أينما سلك ، وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك ، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً

عبدالله علي موسى 27-09-2013 10:57 PM

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب

اللهم عليك بشرار أهل الأرض و الظالمين و المجرمين و القتلة

إنهم طغوا و أفسدوا فصب عليهم سوط عذاب

اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا واجعلهم اللهم عبرة للمعتبرين وعظة للمتعظين

الله شتت شملهم و فرق جمعهم و أدر دائرة السوء عليهم

وإجعل كيدهم فيما بينهم

اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك و خذهم أخذ عزيز مقتدر

اللهم عليك بكل من نافق لهم و إخزهم جميعا دنيا و آخرة

اللهم إنك على كل شيء قدير وبالإجابة جدير

AMAL 27-09-2013 11:05 PM

آمين يارب العالمين

النور يوسف محمد 27-09-2013 11:46 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم أخرجهم من دائرة حلمك الى غضبك وانتقامك ،،
اللهم اقذف الرعب فى قلوبهم ، واجعل بأسهم بينهم شديد ،،

اشرف السر 28-09-2013 12:07 AM

(اللّهم إنّنا الشعب السوداني، وعمر البشير وزبانيته عبيد من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ،
وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط
بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك
بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من
أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .

ولا يمتنع الظالم منك بسلطانه ، ولا يجاهدك عنه جنوده ،
ولا يغالبك مغالب بمنعة ، ولا يعازّك متعزّز بكثرة أنت مدركه أينما سلك ،
وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك
، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه
النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب
المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل
أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً .

اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ،
سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لعمر البشير عليّنا قدرة فظلمنا
بها ، وبغى عليّنا لمكانها ، وتعزّز عليّنا بسلطانه الذي خوّلته إيّاه ،
وتجبّر عليّنا بعلوّ حاله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه .

فقصدنا بمكروه عجزنا عن الصبر عليه ، وتعمّدنا بشرّ ضعفنا
عن احتماله ، ولم نقدر على الانتصار منه لضعفنا ، والانتصاف منه لذلّنا ،
فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ،
وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ،
ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في
غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا
رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي ﻻ تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك
الذي ﻻ تحبسه عن الباغين .

فها نحن ذا يا ربي مستضعفين في يديه ،
مستضامين تحت سلطانه ، مستذلّين بعنائه ، مغلوبين مبغيّ عليّنا مغضوب وجلين خائفين
مروّعين مقهورين ، قد قلّ صبرنا وضاقت حيلتنا ، وانغلقت عليّنا المذاهب إلاّ إليك
، وانسدّت عليّنا الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّنا أمورنا في دفع مكروهه عنّا
، واشتبهت عليّنا الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلنا من استنصرناه من عبادك ،
وأسلمنا من تعلّقنا به من خلقك طرّاً ، واستشرنا نصيحي فأشار عليّنا بالرغبة
إليك ، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك .

فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً ، عالماً أنّه ﻻ فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص
لي إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتي ، وإجابة دعائي ، فإنّك قلت وقولك الحق
الذي ﻻ يردّ ولا يبدل : ( وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ
بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ ) وقلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك :
( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك
، وكيف أمن به وأنت عليه دللتني ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واستجب لي
كما وعدتني يا من ﻻ يخلف الميعاد .

وإنّي لأعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، وأتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من
الغاصب للمغصوب ، لأنّك ﻻ يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف
فوت فائت ، ولكن جزعي وهلعي ﻻ يبلغان بي الصبر على أناتك وانتظار حلمك ،
فقدرتك عليّ يا ربي فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ
أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّني يا
ربّ حلمك عن فلان بن فلان ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط
يستولي عليّ لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك .

فإن كان في قضائك النافذ ، وقدرتك الماضية أن ينيب أو يتوب ، أو يرجع عن ظلمي أو يكفّ
مكروهه عنّي ، وينتقل عن عظيم ما ركب منّي ، فصلّ اللّهم على محمّد وآل
محمّد ، وأوقع ذلك في قلبه الساعة الساعة قبل إزالته نعمتك التي أنعمت بها
عليّ ، وتكديره معروفك الذي صنعته عندي .

وإن كان في علمك به غير ذلك ، من مقام على ظلمي ، فأسألك يا ناصر المظلوم المبغى عليه إجابة
دعوتي ، فصل على محمّد وآل محمّد ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ،
وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه
جموعه وأعوانه ، ومزّق ملكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره
من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه
بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ،
وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر
عمره ، وابتزّ ملكه ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره
، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ،
وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا
كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ
وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته .

وأرنا أنصاره وجنده وأحبّاءه وأرحامه عباديد بعد الألفة ، وشتّى بعد اجتماع الكلمة ، ومقنعي الرؤوس بعد
الظهور على الأمّة ، واشف بزوال أمره القلوب المنقلبة الوجلة ، والأفئدة
اللهفة ، والأمّة المتحيّرة ، والبرية الضائعة ، وأدل ببواره الحدود
المعطّلة ، والأحكام المهملة ، والسنن الداثرة ، والمعالم المغيّرة ، والمساجد المهدومة .

وأرح به الأقدام المتعبة ، وأشبع به الخماص الساغبة ، وأرو به اللهوات اللاغبة ، والأكباد الظامئة ، واطرقه
بليلة ﻻ أخت لها ، وساعةٍ ﻻ شفاء منها ، وبنكبة ﻻ انتعاش معها ، وبعثرةٍ ﻻ
إقالة منها ، وأبح حريمه ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك
المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ،
واغلبه لي بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعني منه بمنعتك التي كل
خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره ، وبسوء ﻻ تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ،
واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل دولته ، وأطل
عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ،
وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وسلطانه في اضمحلال
، وعافيته إلى شر مآل ، وأمِتْه بغيظه إذا أمتّه ، وأبقه لحزنه إن أبقيته
، وقني شرّه وهمزه ولمزه ، وسطوته وعداوته ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ،
فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .

اللهم آمين

اشرف السر 28-09-2013 12:09 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم يا موضع كل شكوى يا شاهد كل نجوى وياعالم كل بلية ويا منجي موسى ومحمد وابراهيم الخليل صلوات الله عليهم أدعوك يا الهي دعاء من اشتدت فاقته وضعفت قوته وقلت حيلته دعاء الغريق الملهوف المكروب المشغوف الذي لا يجد لكشف مانزل به الا أنت ولا الا أنت فارحمنا يا أرحم الراحمين واكشف ما أنزل بنا عدونا وعدوك الشيطان الرجيم ومن هؤلاء القوم الظالمين الباغين الكيزان المفسدين يارب العالمين انك على كل شيء قدير واغوثاه واغوثاه واغوثاه ياالله ياالله يالله اللهم يابارئ لا شريك لك يادائم لا نفاد لك يا حي يامحي يامحي الموتى ياقائما على كل نفس بما كسبت الهي انك أنت العزيز الجبار

نبراس السيد الدمرداش 28-09-2013 12:15 AM

اللهم بحق كل ام باتت كبدها مفصوده على ابنائها
وبحق كل اسرة فقدت عائلها
وبحق كل طفل تيتم وبحق كل الم وحزن ووجع مر به اهلنا
بحق دماء سفكت باسمك وانت منها براء
يا رب يا رب يا رب
أرنا فيهم عجائب قدرتك
سلط عليهم من لا يخافك فيهم
وشتت شملهم وبدد امنهم وابدلهم من بعد قوتهم ضعفا

بابكر مخير 28-09-2013 10:53 AM

..... ... أم حلتهم


الساعة الآن 07:50 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.