.. قصاصات ( منها و إليها )
" واحد "
كلام المقدمة : ( مولانا يا مولانا يا سامع دُعانا .. حيرانّنا دخلو الجنة .. الجنة شِنْ فيها ؟؟!! ) . .... " إتنين " كلام العَسَسْ : وقفوا .. صفاً صفاً من بوليسْ . و الناسُ : كصفِ متاريسْ . الجُندُ تكاثر مثل الدودْ . بوليسٌ في الصفِ الأولْ .. و كذا في الثاني .. و الثالث .. حتى الرابعْ . في الصف الخامسِِ : أنجاسٌ من ناسْ . ( سراً أيضاً .. كانوا أبخاسْ ) . وقفوا أرتالاً بالخوذاتْ . صاحَ البوليس الأكبر .. : تأهّبْ .. إضربْ . قال الراوي : ما أروعَ صفّ الناسِ .. لهَبْ . لكنْ .. يا صف النار الأعوجْ . عفواً ، ما أنت بنارَ العوسَجْ . .... " تلاتة " كلام الناس : ثانيةٌ عُبِئنا عشماً ، فنوينا .. و تنادينا .. يا خيلَ الريحِ تنادينا . قال الراوي : رأيتُ الناس قُضيمة لحمٍ محترقة . الخبزُ المرُ الأيسرَ : جُندْ .. الخبزُ المرّ الأيمنَ : أيضاَ جندٌ ( بمسابحْ ) أمّا الكلماتُ الصّدِأةُ .. كانت فوق الجُرح .. بهار . ماذا ؟ .. وطنٌ ؟؟ وا أهونها الأوطانْ . ما أبخسَ وطنٌ عُدّ شطيرةْ . ما أكبر قضمته السلطانْ . .... " أربعة " كلام جوقة النصوص : أبجد .. هوّز .. حُطي .. كلمُن .. كَلِمنٌ .. كَلِمنٌ .. كَلِمٌ هرِمٌ .. كلِمٌ وَرمٌ .. كلِمٌ حشوٌ .. كلِمُ المتحفْ . كلمٌ أرهفْ .. من سَنْسَنة الكِسرةِ أرهفْ . كلِمٌ عَثِرهْ .. كلمٌ أغلفَ .. كلمٌ نكِرهْ .. صَديءُ الشّفِرهْ . .... " خمسة " كلام الشُفّع : ( واحد نين تلااااته .. إبرتي الخياطة ) .. فيها كذِبٌ عذِبٌ .. لعبٌ .. أرَبٌ .. ذَنَبٌ ( يبحث أين الرأسْ ) !! فيها كلِمٌ : منذ زمان القيصرْ .. و فونوغرافٍ فيها يجْأرْ .. و كفوفٌ للصفقةِ فيها .. بمثانيها .. و أغانيها ( ما كانت في يومٍ غَضْبَهْ ) : ( صفاً صفاً ضد العنتر ..) صارت : سوفَاً .. سَوفاً .. خوفا . سيفاً .. زيفا . .... " الطيش " كلام الشهداء : أبجدْ .. أجدَبْ .. هوّزْ .. زهوَا . بلدٌ جبلٌ .. كانت مأوىَ . بلدٌ صارتْ طللاً .. مثوىَ . ....... تحذير : ( لا تقلب الصفحة ) لم ينجح أحد . |
بسم الله الرحمن الرحيم
وعلى ظهر ... قصاصةٍ أخرى ...... تصحيفُ .... فى أصل المخطوطة ...... ( لا يمسها إلا المتمكنون ) ودعاءُ .... فى غير القبلة ...... تزويرُ .... فى النسخ الشعبية ...... رويداً ... فرويداً ... ينقصم الظهر ظهر الوطن الأنثى ....... |
ياللله .. !!
وفي صمتي أنينٌ .. !! يااا أيها العماد ... أعرض عن هذا ... !! ننحني باحترام .. !! |
اقتباس:
أنا وهـن وهـم متورطون في الإنتظار حتى تأتي. لك حبي |
[align=justify]ويحنما بحثوا عن تلك البراطيش الباليات ليضربوه بها لم يجدوها فأطلق الطيش أرجله ضِد التيار وما فتأ أن إندَسّ بين مداسات العساكر وتشبث ببوت عسكريٍ تنزل إلي المعاش فدلف من باب الدُخولِ المِعوج وأضحي قائدهم
عِماد ما قلت ليك حتوقف قلبنا في يوم من الأيام ؟؟؟ [/align] |
آه يا صاحب.. ما لقيتك في مهلة ...
هل هناك ما يباع... هل هناك ما لا يباع... ؟؟؟!! لا تسمح حالتي النفسية "حاليا" إلا بالقراءة ... |
عماد الى متى تظل
كاذبا فى صدقك ؟؟ |
اقتباس:
لتصل بساق الكلمات إلي عنان السماء ... فتبدو كالشمس وضوحاً .. وجمالاً .. وإحراقا .. الحديث عن الوطن .. يفتح نافذة متخمـة بجراحنا دائماً .. تري , هل ستغلق يوماً هذه النافذة ..؟ ــــ تحياتي أستاذ عماد عبد الله |
اقتباس:
فالصدق يثقل وزن الكلام .. ــــ سيصلون إلي وجهتهم ... قبلك وقبلي ... وسنظل أنا .. وأنت وكلنا .. تحرقنا الشمس .. ونار الحقيقة .. |
النور يا صاحبي القديم ..
سلام سلاح يا سعادتك . قص ظهرنا طول الحمل و هوياتنا السيزيفية يا صاحب .. و مافي زول يساعد في العتالة أو يقول ليك : آجر و صلي .. و ذاك أضعف الإيمان . الأمر لله . سعيد بك هنا .. دنيا ضيقة يا النور .. و لسه بخير . تحيات الدفعة 45 ليك و للمعاك . |
الساعة الآن 01:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.