الشاعر عالم عباس في السوداني الثقافية ( للجندرية والأحباء )
[align=center] الشاعر عالم عباس في السوداني الثقافية (1/2) ( للجندرية والأحباء )[/align] على أجنحة ترِفُ بالأحلام : هناك موعدٌ للريح وللكلمات حين تتفجر ، وللأخيلة حين تتلصص بين الأغصان لمردة الشعر يتحابون ويقتسمون ما بين البرق والرؤية ، ما بين الندى وسطح وُريقة خضراء في مُقتبَل الإشراق ذات صباح . تكلم الشاعر من قلبه واستودع صحيفة السودان الدولية بعض أسراره ، وهو المُتعفِف من حبائل الغلظة . هو من الذين يَخفون الخير في بطون النفوس ، وهو من الكاظمين الغيظ ، ومن العافين عنِ الناس . بحديثه تطيب الخواطر . نعُمت سيدي بطيب المقام أنَّا حللتْ . عبد الله الشقليني 04/07/2007 م ـــــــــــــ حاوره الصحافي : أحمد عوض في السوداني الثقافي (1/2) وهُنا من يريد الوصال : http://alsudani.info/index.php?type=3&id=2147508395 |
بيكاسو الفنان...
اليك .وانت تنقلنا عير زمانه المتفرد..وهو يرضعنا من اثداء ينابيع ابداعه ما يكفينا من زاد من روائع الاخيله ومزارف الاشواق..وخرير جداول ذلك الجمال الذى ينسكب من فيوض عطائه الوارف..وهو يشكل بالوان لوحاته تلك الرؤى التىينبجس منها كل بهاء ذلك السحر المذاب...الذى يغمرنا بدثاره المخملى .الحرير انه سيدى القوس الشاعر العملاق... ذلك السلسبيل المتدفق الذى يسقى عطش كل االركاب وهو يشجيهم بعبقرية عزفه الساحر...ويطوف بهم اركان الكون على ركاب منح كل ذلك الارتقاء .ولهجه الانيق ونهجه الراقى .وملامحه الجمال..وتلك المعارف والمعانى والتمكن.والايفاء لا شك انه نافورة الشعر الجذل التىتناثرت حبيبات قطراتها وهىترش افق المدى ..بى بلل يعطن كل اطرافها بذلك الاغراق المسترسل..ويشجى زمنها برنين جرس تلك الالحان,وخطو ذلك الايقاع الشجى...وشهى الكلام الانيق.. بيكاسو.. سيدى القطب.. عبر بنا من خلال استضافته فى صحيفة السودانى مفازات من الفكر وعميق المعرفه.استجوبتنا ان نعيد القراءه اكثر من مره..بذات نشوة ذلك الامتاع... لا نملك إلآ ان ندعو له كريم مقتدر بان يكلأه ويرعاه.ويحميه.ويبقيه..منارة اشعاع ..تجود بوهج اشراقها... لك الاعزاز ....بيكاسو الفنان.. وله ..الاحترام والتبجيل..وكثيف الامتنان |
اقتباس:
الأطفال لمن تقول ليهم بكرا الصباح كدا ولا كدا؛ مابينومو من شدة الإثارة وكترت الترقب وحميم الرغبة. آها دي حالتي كل يوم في إنتظار الجديد في سودانيات. وما دي بس؟ آها كمان ذي الأطفال كيف تكون الصدمة ليهم، لمن يلقو الحاجة الكانو متشوقيين ليها حقت ناس كبار وما بتخصهم أو ما بيقدرو عليها....... والأسواء أنو ما بيفهموها. ودي ذي حكاية النكتة: (أرجو أن لا تفسر بغير مفهوم نكتة بريئة) قالو سيدي الصادق كان بيخطب في أهلنا الأنصار الغبش وسمحين، وكانت هناك سيدة عجوزة، كل ما السيد يقول شئ والناس تكبر؛ آها هي تبكي وتتنخج. سألوها يا الأنصارية مالك بتبكي والسيد بيتكلم كلاماً سمح. ردت الأنصارية وبصدق الأنصار: ما اليهو دا المبكيني، كلام السيد السمح دا وأني ما فاهمهو. دحين دي مشكلتي! ، ذي أمي الأنصارية دي:confused: (حقت ناس كبار وما بتخصهم أو ما بيقدرو عليها والاسواء أنو ما بيفهموها) مع الحب للباشمهندس عبد الله وبخص الحبيب الأنصاري بكلامو الببكيني (ذي الحبيبة الأنصارية) أبو الوليد ولي شاعرنا المرهف عالم ليهو كل سلام الدنيا ومحبة الكون وشوق الريح وعذوبة المياه ومحنة الشقيق وعطف الأبوة وطاعة الجنا وإحترام المعلم |
اقتباس:
وجدنا رقته الشعرية في نثره ، ورفق المُحبين حتى بالحديث المنـزوع من تضاريس اللغة ، سأعودك مرة أخرى لأفي كتابك حقه وأنت سيد من سادات اللغة الحميمة عندنا . شكراً لك وإلى عودة |
اقتباس:
الحبيب الدكتور بابكر ، سلام من القلب : كتبنا : الشاعر عالم عباس في السوداني الثقافية (1/2) ( للجندرية والأحباء ) على أجنحة ترِفُ بالأحلام : وللأخيلة حين تتلصص بين الأغصان لمردة الشعر يتحابون ويقتسمون ما بين البرق والرؤية ، ما بين الندى وسطح وُريقة خضراء في مُقتبَل الإشراق ذات صباح . تكلم الشاعر من قلبه واستودع صحيفة السودان الدولية بعض أسراره ، وهو المُتعفِف من حبائل الغلظة . هو من الذين يَخفون الخير في بطون النفوس ، وهو من الكاظمين الغيظ ، ومن العافين عنِ الناس . الحبيب شقيق الحبيب : الدكتور / بابكر إبراهيم قاسم مُخير . تحية ود واحترام ، عندما تحدث الشاعر عالم عباس ، وهو يرد برفق على المحاور الذي نفث قلمه لغة الشعر ، فاستبطن الشاعر بسلاسة الردود بلغة الشعر ، فكأن خيال الشعراء يقف دون وعي منه كمن يُشاهد حوار الشعراء من وراء خفاء ، فكأن الشاعر عالم والمُحاور نفسه يقتسمون لغة الشعر فلا يستبين القارئ إلا لُحمة لا تكاد تُفصل الأشياء كما أنت لا تستطيع أن تُفصل بين البرق وبين لحظة الرؤية ، أو بين قطرة الندى وهي تُلامِس سطح وريقة خضراء في عِز شبابها عندما تُشرق الشمس فكتبنا : وللأخيلة حين تتلصص بين الأغصان لمردة الشعر يتحابون ويقتسمون ما بين البرق والرؤية ،ما بين الندى وسطح وُريقة خضراء في مُقتبَل الإشراق ذات صباح . وعندما ذكر الشاعر من تحدثوا بغلظة عن ورقته التي تقدم بها ، ولم يرُد على تلك الغلظة ، وكان رده في اللقاء رداً بلُطف لا يُناسب من أغلظوا في حقه ذات زمان .فكتبنا : وهو المُتعفِف من حبائل الغلظة ونعتنا الشاعر بأنه من الذين يُخفوا يد الخير وهو يتوسط بين العزيز خالد والعزيزة حنينة ، وما عَرفنا ذلك إلا من بعد أن كتبت لنا الإدارة ، فكتبنا : هو من الذين يَخفون الخير في بطون النفوس ، فحق لنا سيدي الدكتور أن نفرح بتواضُعك الجَمْ ومحبتك حديثنا ، و ودَكَ أن نلتمِس لغة العامة ، ولا نُداريها بالكثافة .. سلمتَ سيدي ، فنحن نتمنى دوماً أن نختار : ( السهل المُمتنِع ) ولكن لمشاعرنا قول يأتي من فوق كل ما نتمنى . لك المحبة أيها العزيز بابكر . بيكاسو |
العزيز الشقليني
تحياتي شكرآ لنقل المقابلة مع أستاذنا عالم عباس أضعها كوبي أند بيست للمصلحة العامة اقتباس:
التحية لعالم عباس و لك شقليني لي عودة لو سمح وقتي |
التحية لشاعرنا الكبير عالم عباس
والشكرلحبيبنا الشقلينى أثلج قلبى الخبر الأخير على نفس الصفحة القيمة تجربة الشاعر عالم عباس محمد نور بمنتدى اتحاد الكتاب السودانيين الشعري . |
اقتباس:
ننتظر وصاله .. فيليب تحية لك أيها الإنسان الرائع ، وقد خرجت لنا بكنزٍ آخر من الكنوز ، وإنه لبادرة حَسنة أن يتجه السودانيون ذلك الإتجاه من دراسة شُعراءهم دراسة المُختص . |
اقتباس:
ريحتني في إتنين الأولي قولت بابكر وبالعامية الجميلة دون تكلفة او تغليف (في السودان الولد إن برفسير أهلو الكبار بنادوهو بي إسمو حاف وبعض مرات بي قولة يا جنا ........ غير الفي مصر!! الأبو بيقول لي ولدهو إن ناداهو يابروفسير، يا دكتور، يا باشمهندز ... آها بابكر دي مياها العامية الجميلة) التانية لمن أمهرت توقيعك بي بيكاسو (وعارف أنو دي بتخص بيها -الفرد- ذي ناس كوريا؛ يعني ..... شببتني وصغرتني :D ودي محبة صادقة، أعتزبيها وبفرح بيها وبخليها مدسوسة في مكانن يهو مكانك، جو القلب .............. ومنحجب .......................... من عين الحسود) لكني برضو :confused: ذي أمي الأنصارية أخاف أقول فسرتى ليا الماءَ بعد جهدٍ شديد بالماءِ يا أخي والله بريدك وبريد عالم والله عالم وبريد سودانيات وعصمت العالم وليكم كل المحبة وربنا يعلم |
الساعة الآن 09:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.