الآن وعلي الهواء أنقل لكم ليلة شباك الحنين
ليلة شباك الحنين أزهري محمد علي عبد المنعم الكتيابي عالم عباس الطيب برير أسرة سودانيات: قوت القلوب الصندليه أمين مايم مجدليه الرباطابي ناجي الملك ناصر يوسف معاويه عزالدين واحه (حضورا بوكيه ورد) د.سيد عبدالقادر قنات أميره علي السيد أسرة سودانيزأون لاين: محمد حنفي الفاتح وديدي طلال عفيفي أيمن عادل صباح أحمد الفنانين: الطيب مدثر عاطف عبد الحي وحضور مميز من قبل المثقفين : الطيب برير محمد عبد القادر تقديم الجلسه : ناصر يوسف أزهري محمد علي تقديم تقدمة عن الشاعر معتصم محمد الطاهر وكيف أنّ الكثيرين تحدثوا في ذاك الزمان بصعوبة الشعر الدارجي ولكنّ معتصم كذب تلك المقولات وقدم شعرا رصينا وذكريات البدايات في الحصاحيصا وعفيف إسماعيل وعبد المنعم الكتيابي وآخرين شهدوا البدايات والمنتديات الثقافية في ذاك الزمان ثمانينات القرن الماضي ... وقدم بعد ذلك الشاعر عبد المنعم الكتيابي والذي تحدث عن الشاعر معتصم الطاهر وشعره ... ثمّ قراءات شعريه لمعتصم الطاهر عاطف عبد الحي يغني لإسماعيل حسن ومحمد وردي (المستحيل) ويغني لمصطفي سيد أحمد (الملام) |
لكن ما بالغتو --ولكن هنئيا لكم
|
الآن يعتلي المنصة أستاذنا عالم عباس هذا الرقم المميز متحدثا عن شباك الحنين الناس تحاكم الشعراء بما كتبوه ولكن هلي ما كتبه الشاعر هو النص المكتوب ؟؟ الشعر لا يحنط في الورق ولكنه كائن يمشي بيننا أداء معتصم أدهشنا الشعر حالة شعورية تتغير حسب المواقف والأماكن ومعتصم قرأ اليوم وكنت أتابع قراءته مما كتب في الديوان وهو أمامي فألفته قرأ مفردات غير موجودة علي الديوان معتصم الذي عرفته طويلا لم ألتقيه إلا اليوم وأقول بأنني قد عرفته عبر منتدي سودانيات والذي أحسب أنه من المنتديات المتميزه جدا ... إستمعنا إلي الذين يحببون إلينا الغناء أمثال حميد وكامل عبد الماجد وأزهري محمد علي فأوصلونا إلي المعاني الساميه ماهو موقع أخونا معتصم من كل هذا ؟؟ التمايز الحقيق ياـي في كيفية القول ومما سمعته في قراءة معتصم هو التمايز في تعبيره بشعره ... مثلا الإهداء مثلا : الغريب والمعبر جدا ... الذي يهمني منه ... القصيده الأولي مهداة إلي (زوله) .. هذه الشفافية ... هذا ما يهمنا .. هذه الشفافية الشعريه هي التي تهمنا ... وقرأ قصيدة لمعتصم مهداة إلي زوله وقبلها قال أن صعوبة الكتابة بالدارجي يجب أن تشكل عند طباعتها .. وعلي الرقم من إشباع المفردة الدارجيه أيضا لديها مشاكل أخري .. فإذا زدت شحنتها إنشطرت ... |
سلام جديد
من معلق جديد والآن إستلم المايك إسماعيل حميم بعد تعليق الاستاذ علم عباس نحن الآن في حضرة الصوت المميز الطروب الاستاذ الطيب مدثر هو يطرب نفسه قبل أن يمتعنا ... والآن إنتقلنا إلى محادثة هاتفية مع عبدالعزيز خطاب ولنا عودة |
الحبيب عبد العزيز خطاب يخاطب الليلة عبر الهاتف قبل لجظات بكلمات لا تأتي إلا من فنان كبير مثله هو الحبيب عبد العزيز خطاب
شكرا عزيز وشكرا حميم الزول الهميم علي المشاركه الطيبه برغم حضوره متأخرا بعض الشئ ولكنه شكل حضورا متميزا |
الطيب برير يشارك إفتتاح شباك الحنين بأحلي ما كتبه هو من قصيد محمد عبد القادر نثر أيضا قصيدة عصماء إحتفاءا بشباك الحنين الصندليه كريمة معتصم الطاهر أيضا تحتفي بشباك الحنين بقصيدة وبطريقتها التي نالت إعجاب الحاضرين الحبيب خالد الحاج يحتفي بشباك الحنين عبر الهاتف مخاطباّ الحضور معتصم محمد الطاهر يختتم قراءاته من شباك الحنين بقصيدته الى زولة (أنا صف الحبايب فيك وكل العاشقين خلفي ) تلاه مباشرة عاطف عبد الحي باغنية لعبد العزيز محمد داؤود (نعيم الدنيا) (معتصم ده حياتي ويسلم لي ليمك ) ومن بعد عاطف ينثر استاذ الطيب مدثر الدرر بـ ( يا ليتني زهر في خده الزاهي ) ويشاركه عاطف عبد الحي بأسلوب الراحل رمضان زايد ويغني (الزهور نايمه وإنت صاحي) بمشاركة القنان الرائع المكفوف عاطف عبد الحي |
مازلنا ننقل لكم وعلي الهواء مباشرة هذه الليلة الرائعة حقا
أمراشد شكرا لوجودك معنا هنا عبر مداخلتك التي تعني الكثير |
[size=5]وعند الختام
يمسك معتصم الطاهر بالمايكرفون ويقدم الجميل أزهري محمد علي ليقرأ: أصالحك وكانت قصيدة بعمق سكون هذه الليله شكرا جزيلا أزهري محمد علي شكرا جزيلا صحيفة المشاهد شكرا جزيلا أسرة سودانيات شكرا جزيلا أسرة سودانيز أون لاين شكرا جزيلا عاطف عبد الحي شكرا جزيلا الطيب مدثر شكرا جزيلا الطيب برير شكرا جزيلا محمد عبد القادر شكرا جزيلا أستاذنا عالم شكرا جزيلا شكرا أنيقا مهذبا لكل الحاضرين والذين جعلوا من هذه الليلة ممكنة[/size] |
اقتباس:
؟؟؟؟ :eek: :eek: الجزيرة مباشر :eek: :eek: تسلم يا عسل انت وشكرا للجو الجميل دا والدخلتنا فيهو تووووووووووووووووش مودتى |
[align=center]
ليلة ما منظورة : كِتِلنَا وعَض الصِبيع رَاجينا . شكراً ليك يالحبيب ناصر [/align] |
اقتباس:
شكرا لحضورك معنا وعلي الهواء مباشرة تلكم الليلة الليلاء الدافئة بكم جميعا برغم البرد لم أفعل شيئا يذكر سوي أنني قد إستعدت بعضا من ذكريات المهنة القديمة (الإخراج) وتقمصني ناصر المخرج وهو يخرج إستراحة المساء وأقبل الليل في الإذاعة السودانيه .. وحبابكم عشره يا مشاهدين وصباحك يا بلد في الفضاية السودانيه وكان ذلك قبل سبع أعوام خلت .... إيييييييييييه كانت لنا أيام هناك في الزمن الجميل .. شكرا لك |
اقتباس:
الحبيب عبد الله الشقليني أيها الرائع ... ليتك تعرف مقدار ما تحتله في القلب ... |
13/11/2007 من دون الايام يكون النت عندي قاطع في المكتب والبيت واكون خارج الشبكة نهائي
من الايام التي تمنيت ان اكون فيها موجودا في السودان حقيقي ... .. وياهو دا معتصم الطاهر رفيقي في ابسينيا الذي عرفته ... احبكم جميعا ... بدون فرز |
اقتباس:
قلت لي (الحج أديس ؟؟!!!! ) :p ;) :o والله لكن الحج مااااااااااااااا عندكم ... :) تتصور إنو يوم 13 هو يوم ولادة الجميله رحيق ؟؟ غايتو عليك جنس حظ ؟؟؟؟ معليش أهو لاحقناك بتفاصيل الليلة تسلم يا جميل |
العزيز اللذيذ ناصر يوسف
(أوع يكون علاء الدين يوسف اخوك؟؟؟) تحياتي لك ولجمال نقلك.... بقدر ما حاولت ان اكون حاضرا هذه الجلسة إلا ان الاقدار أبت إلا وان تحدد مصير سيري هذه الأمسية... كم تمنيت ان احضر ذلك الشباك... ففيه الحنين لمعتصم.. والطيب (يا برير).. واستاذنا الكبير عالم عباس والذي كنت اتوق لسماعه... ليك الشكر على هذا النقل... |
العزيز ناصر
تشكر لإدخالنا معكم فى قلب الحدث لتلك الامسية الشعرية البديعة ... ونهنئ الزول الجميل ودالطاهر بميلاد ديوانه الاول ومزيد من الإبداع ... |
كانت فرصة طيبة إني أتونس معاكم يا أبو رحيق.. تحياتي لجميع الحضور.. و التهاني العميقة للعزيز معتصم الطاهر و أسرته الرائعة على شباكهم الحنين. تسلموا كلكم. |
اقتباس:
ازيك انتى كنت هناك !!!!!؟؟ طيب امين الثمين مالو نظره مجلى ولا الكبر دخل ؟؟؟؟ مودتى لك |
شكرا عزيزي ناصر على هذا النقل الحي
أدهشتنا وسلبت قلوبنا هنيئاً لكم بشباك الحنين وصاحبه وبانيه ومدعّم أساساته وأتمنى للأستاذ معتصم كل التوفيق. |
اقتباس:
يا زول هه وحات الله سيدي وسيدك الكوره دي من الدوره المدرسيه ديييييييييييييك سنة أسكت فارقت دربها ... وهو علاء الدين يوسف قلت لي هو منو وسوي شنو ؟؟؟ :D :rolleyes: إنت واحد من الناس ما ليك أي عذر يا أبو العز ... لكن برضو نقول معليش ... آل الكلاكله آل ..... :p ;) :p |
اقتباس:
جارسيا أديبنا الحبيب سلام وشوق مليان شوق (عاد دي كيفن دي؟) :p :p ليتك كنت حضورا بجسدك معنا هناك ... حقيقة لقد كانت ليلة إستثنائية لم أشهد مثلها منذ سنين سلمت وأمنياتنا أن نلتقي يوماً ما في براحٍ ما حينها سيطمئن القلب أنه ألتقاك يوما ... |
[align=justify]اخوى ناصر:
تاوقنا من شباكك على شباك الحنين فزاد حنيننا للتزود منه ... مبروك نجاح الامسية ... ودى الارادة الحرمتنا من قربكم ونحن قدرنا نجابه المستحيل عبرك ... شكرا للتفاصيل والتحايا لكل حبات عقد الابداع الذين زانوا الليلة واحتفوا بشاعرنا ود الطاهر [/align] |
اقتباس:
ممكونة أيتها المختبئة بطيب خاطر سلمتي وسلم اختبائك الأمين يعني كان في داعي بس إتصالك يكون بعد نهاية المطاف ؟؟ !!!!! سعدنا حقيقة بإتصالك برغم أنه جاء بعد قفل الستار |
اقتباس:
أيتها الريم النوفل سلام من القلب أشواق وأشواق تتري لكم وللبنان الجريح ولأم العرب هذه الفيروز النادر ليتكم كنتم معنا |
اقتباس:
بفتش فيني وما لاقيني أتاريني حداك معاك بعاين فيك وبضحك تختلف الرؤي عبر الشبابيك ولكن نوافذ شباك الحنين ألقت علينا بحميمية تلكم الليلة التي لا توصف لقد تم توثيقها وستأتيكم الصور والفيديو لاحقا بإذن الله .... شكرا وبكل تهذيب أخي طاهر بدر لوجودك معنا تعاين هذا الجمال من ذاك البراح المسمي مجازا بشباك الحنين |
عزيزي ناصر يوسف...
تحياتي ... حسب سردك لتلك الليلة.. تمنيت ان اكون معكم .. اقضم من فواكه الفن والطرب واتخم روحي من اطباق الشعر واتلذذ بطعم صحبتكم... نتمنى ان تكونوا سجلتموها على فيديو حتى تتاح لنا فرصة مشاهدتها على سودانيات.. ودام الجميع في صحة وعافية .. والوطن اولاً |
سلاماً سلاماً أيها الأحباب
ما دفعني لرفع هذا البوست، ضمن أسباب أخرى ستأتي، هي تلك المقدرة المهنية المتميزة التي نقل بها الأستاذ ناصر يوسف لتلك الليلة المشهودة التي(دشن) بها الأخ معتصم الطاهر باكورة انتاجه الشعري (شباك الحنين)، وفي إخراج رفيع و(بمهنية إعلامية، وإخراجية عالية)،ورأيتها مناسبة أن أحييه هنا، وقد دخلت للتو عالم "سودانيات" بعد غيبة طالت نوعاً ما! من لم يلتق من قبل بناصر يوسف (أبو رحيق)، وأسرته المضيافة،و الذين يدخلونك قلوبهم قبل دارهم، من لم يلتق به فقد فاته خير كثير. لم يقتصر جهده في تنظيم ليلة الاحتفاء بمعتصم وديوانه فحسب، ولكن أيضاً كان له القدح المعلى مع د/ قنات وجند"سودانيات" الرائعين وهم يحتفون بنا في نادي القوات المسلحة الفخيم في الصالة(4)، ألا ما أبهى ذالك اللقاء! فرصة كانت لنا لمقابلة الألق المنتدفق من نفوس امتلأت بالمودة والفكر الثاقب حفتها المحبة والأخوة الصافية وهي تنهمر كامطار الله فتحيي الموات! هنالك التقينا ، على محبة وذوق وسماح. كانت ندى هنالك، وما أدراك ما ندى وكانت سارة، التي تسر الناظرين والقارئين وبنت النيل، سليل الفراديس، فنعم الاسم والمسماة ودير، نافرة كغزلان غزالة جاوزت، ومتألقة كما يجب أن تكون والصندلية، وكل فتاة بأبيها معجبة، وبدت لي أشعر من أبيها المعتصم،ولا أزيد! وقوت القلوب، ولابد أن تكون مصدر جمال المعتصم ، وروح بيانه، وأم الصندل الفواح وواحة، ترتاح إليها الأفئدة وهل رأيت أنا بسملة، ليلتئذٍ أم تبسملتُ في سري؟ وإلا فقد كان طيفها هناك ومثلها أم راشد! وإن كانت (ممكونة)هنالك، فاللوم على من لم يعرفني بها ليلتئذٍ، وكم وددت أن ألقاها واحييها! و... ثم أني جلست قرب بابكر مخير(ومخير الله في أحكامه)!، وأنا مخيراً كنت حيث أجلس، وما أجمل الجلوس إليه والأنس معه و(السن بضاحك نديدو)! وأنست إلى د/قنات وأسرته، وما أجمل أن تجلس إلى أمين، وما أكثر صمته وتأملاته! كأنه ليس أمين الذي نقرؤه في البورد(كثير الحياء، قليل الكلام، عميق النظر)، ولاّ ياربي أنا وين؟ وكأنني أحسست للمرة الأولى أن أمين ما عاد يسأل نفسه إين هو(خاصة لو فارق كوستي، وبحري)، يعني ممكن الخرطوم "تجرِّسو)، وأم درمان (تودِّرو)! والزكين الركين اسماعيل حاء ميم، والشاب الرقيق الهادي مهند الرباطابي، وكم كان موفقاً وهو يقدم فقرات الحفل، وعمر صديق، وآخرون و أخريات كانوا ألقاً متوهجاً، وعقوداً من نور. كم يعز علي ألا أذكرهم فرداً فرداً، وقد امتلأت بهم حباً وتقديراً ومعزة، فهل يغفروا لي ضمور ذاكرتي وشيخوختها، في هذاالزمان الضاغط؟ أحبائي: تتقاصر أعاق الكلام ، مهما اشرأبت ، لتفيكم حقكم، وإنما أخشى عليكم أعين الحساد! دمتم سامقين في علياء المحبة، لا كلمات تفيكم حقكم، وما أنا بمن بمقدوره مكافأتكم علىما بذلتموه، دون منٍ ولا أذى، ولكن الله الذي جمعنا على البر ليلتها، ومن قبل قد ألّف بين قلوبنا في "سودانيات"، فحقق عبارة(رب أخٍ لك لم تلده أمك)، هو وحده لا شريك له القادر أن يجازيكم الجزاء الأسنى، فعسى أن يفعل وهو اللطيف الخبير، وبذلك ندعو. مرة أخرى لكم الشكر وأعتذر إن سهوت عن أسماء، هم ملء البصر والفؤاد، وأن أوفيكم حقكم، وفعسى أن تقبلوا عذري وتقصيري، فالعفو شيمتكم، كما قد لمست ولكم من بعد، طيب الأمنيات |
أستاذنا الجميل صاحب الشعر الملكي،،، عالم عباس ..
فرحتي الشخصية بلقائك كانت بادىء ذي بدء لقاءا لأبياتك الجليلة ،،، فاذا بها فرحتي تحتار اين تسكن ، شعرك أم تسكنك أنت؟!! حديثك هنا وهناك روح وريحانة فائحة الشذى ،، مازلت أسترجع كلماتك الأبوية لي ألا سبيل الا الكتابة والصدح بما نكتب لكيلا يبقى حبيس الأقبية ،، ففعلت كلماتك مافعل شعرك قبلا !!! سودانيات ياأستاذي بيت وكفى ،، وقد قلت .. ناصر.. امين.. اسماعيل.. معتصم.. ناجي.. عبير.. د.سيد مخير و... و.. و.. والغائبون الحاضرون .. هم لآلئ هذا البيت وعصبه ... دمت أستاذي ودام وجودك ... |
| الساعة الآن 12:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.